-
يمكنكم ان تجدوا الفرح في عالم يسبِّب الكآبة!برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ آذار (مارس)
-
-
جذور الكآبة الشديدة
في بعض الحالات تكون للكآبة مسبِّبات فيزيولوجية، كالمرض، النقص في الغذاء، والمشاكل الهرمونية. وقد يكون ذلك ايضا ردّ فعل لبعض الذيفانات toxins، الملوِّثات، العلاجات، ومولِّدات الحساسية.a
-
-
ربْح المعركة ضد الكآبةبرج المراقبة ١٩٩٠ | ١ آذار (مارس)
-
-
وكما ذُكر في المقالة السابقة، قد يكون مسبِّب الكآبة فيزيولوجيًّا. وفي سنة ١٩١٥، قبل زمن طويل من البحث الحديث الذي يربط امراضا جسدية كثيرة بالكآبة، ذكرت برج المراقبة: «ان ثقل الروح هذا، او الشعور بالوحدة والكآبة، هو طبيعي احيانا عند كل البشر . . . وتزيد[ه] الى حدّ ما حالة الصحة الجسدية.»
-