-
رأيت بأم عيني ان اللّٰه «صانع عظائم»برج المراقبة ٢٠١٠ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
ومرة بعد اخرى، بيّن لي سير الاحداث ان يهوه يوجه الامور بعنايته.
على سبيل المثال، بعدما قدّمتُ في وقت سابق طلبا للحصول على الجنسية الميانمارية، أرجأت المسألة لأني لم املك المبلغ المطلوب، اي ٤٥٠ كْياتًا.a ثم حدث ذات يوم ان كنت مارّا بمكتب الشركة التي توظفت فيها قبل سنوات، فرآني مديري السابق وهتف قائلا: «راج، تعالَ خذ اموالك. نسيت ان تقبض تعويض نهاية الخدمة قبل ان تغادر الشركة». والمدهش ان قيمة التعويض بلغت ٤٥٠ كْياتًا!
غادرت الشركة وأنا افكر في كل ما استطيع انجازه بهذا المبلغ. ولكن بما انه كان مساويا تماما لرسوم الجنسية، شعرت ان مشيئة يهوه هي ان استخدمه لهذا الغرض. وتبين اني اتخذت القرار الافضل. فالجنسية خوّلتني المكوث في البلاد، السفر بحرية، استيراد المطبوعات، وإتمام كافة المهام الضرورية لعملنا الكرازي في ميانمار.
-
-
رأيت بأم عيني ان اللّٰه «صانع عظائم»برج المراقبة ٢٠١٠ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
a كانت تعادل آنذاك حوالي ٩٥ دولارا اميركيا، وهو مبلغ كبير.
-