-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ورأيت عرشا عظيما ابيض والجالس عليه. من امامه هربت الارض والسماء، ولم يوجد لهما موضع». (رؤيا ٢٠:١١ )
-
-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٤ ماذا يعني انه «هربت الارض والسماء»؟
٤ وكيف كان ان ‹الارض والسماء هربتا›؟ هذه هي السماء عينها التي مضت كدَرْج عند فتح الختم السادس — الدول الحاكمة البشرية التي هي «مدخرة . . . للنار ومحفوظة ليوم الدينونة وهلاك الناس الكافرين». (رؤيا ٦:١٤؛ ٢ بطرس ٣:٧) والارض هي نظام الاشياء المنظَّم الموجود تحت هذا الحكم. (رؤيا ٨:٧) ودمار الوحش وملوك الارض وجيوشهم، الى جانب اولئك الذين نالوا سمة الوحش واولئك الذين يؤدون العبادة لصورته، يسم هرب هذه السماء والارض. (رؤيا ١٩:١٩-٢١)
-