-
قراري ان اتقدَّم الى النضجبرج المراقبة ١٩٩٥ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
عندما وصلتُ الى الإكوادور سنة ١٩٥١، كان هنالك اقل من ٢٠٠ ناشر للملكوت. وبدت التلمذة بطيئة خلال السنوات الـ ٢٥ الاولى او نحوها. وكانت تعاليمنا المؤسسة على الكتاب المقدس مختلفة جدا عن تقاليد الدين الكاثوليكي غير المؤسسة على الاسفار المقدسة، والتصاقنا بإرشادات الكتاب المقدس حول مسألة الاخلاص لرفيق زواج واحد لم يكن شعبيا على الاطلاق. — عبرانيين ١٣:٤.
-
-
قراري ان اتقدَّم الى النضجبرج المراقبة ١٩٩٥ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
وفي ماتشالا تمتعنا ايضا بامتياز بناء اول قاعة ملكوت تملكها جماعة في الإكوادور. كان ذلك قبل ٣٥ سنة، في السنة ١٩٦٠. وفي تلك الايام الباكرة، لم يكن يحضر اجتماعاتنا إلّا ١٥ شخصا تقريبا. واليوم هنالك في ماتشالا ١١ جماعة مزدهرة!
-
-
قراري ان اتقدَّم الى النضجبرج المراقبة ١٩٩٥ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
اعطت السنوات الـ ١٥ الاخيرة محاصيل وافرة في الحصاد الروحي هنا في الإكوادور. فمن نحو ٠٠٠,٥ ناشر للملكوت في سنة ١٩٨٠، لدينا الآن اكثر من ٠٠٠,٢٦. وقد حصدتُ بركةَ مساعَدةِ اكثر من مئة من هؤلاء حتى المعمودية.
-