مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ادوم العصرية المجازية يجب ان تزول
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
    • ٩ مَن هي ادوم العصرية المجازية،‏ ولماذا؟‏

      ٩ يعكس هذا ايضا موقف يهوه من ادوم العصرية المجازية.‏ فمَن هي؟‏ حسنا،‏ في القرن الـ‍ ٢٠،‏ مَن اخذ القيادة في التكلُّم بالشر على خدام يهوه واضطهادهم؟‏ ألم يكن العالم المسيحي المرتد بصف رجال دينه المتكبِّرين؟‏ بلى!‏ فالعالم المسيحي،‏ حيِّز المسيحية الباطلة،‏ قد رفَّع نفسه الى مرتفعات الجبال في شؤون هذا العالم.‏ وهو جزء عالي المقام من هيئة نظام اشياء الجنس البشري،‏ وتشكِّل اديانه الجزء المسيطر من بابل العظيمة.‏ لكنَّ يهوه قضى بِـ‍ «سنة جزاء» على ادوم العصرية المجازية لسوء سلوكها المعيب تجاه شعبه،‏ شهوده.‏

  • ادوم العصرية المجازية يجب ان تزول
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
    • ١٣ بماذا ينبَأ للعالم المسيحي في «سفر الرب،‏» وماذا بالتحديد يوجد في هذا السفر؟‏

      ١٣ يا للورطة الرهيبة التي رمز اليها ذلك للنظير العصري لأدوم —‏ العالم المسيحي!‏ لقد اثبت انه العدوّ المرير ليهوه اللّٰه،‏ الذي اضطهد شهوده بوحشية.‏ وهكذا فإن دماره الوشيك قبل هرمجدون قد انبئ به في «سفر الرب.‏» (‏اشعياء ٣٤:‏١٦‏)‏ وبالتحديد،‏ ان «سفر الرب» هذا هو سفره للحسابات،‏ الذي يفصِّل الحسابات التي يجب ان يسوّيها مع اولئك الذين هم اعداؤه ومقاومو شعبه.‏ وما كُتب في «سفر الرب» في ما يتعلَّق بأدوم القديمة تحقَّق،‏ وهذا يضمن ان النبوة كما تنطبق على العالم المسيحي،‏ ادوم العصرية،‏ ستتحقَّق كذلك.‏

      ١٤ ما الذي لم يقبله ادوميّو اليوم المجازيون،‏ وأي مثال لشعب يهوه فشلوا في اتِّباعه؟‏

      ١٤ ان ادوميّي اليوم المجازيين لم يقبلوا يهوه اللّٰه كملك في اثناء «اختتام نظام الاشياء» هذا.‏ وفضلا عن ذلك،‏ بما ان العالم المسيحي هو جزء بارز جدا من بابل العظيمة يكون محكوما عليه ان يأخذ من ضرباتها.‏ فهو لم يذعن لأمر يهوه أنِ «ٱخرجوا من» بابل العظيمة.‏ (‏رؤيا ١٨:‏٤‏)‏ وهو لم يحتذِ مثال بقية الاسرائيليين الروحيين او ذاك الذي ‹للجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر.‏›‏

      ١٥،‏ ١٦ ما هو مستقبل العالم المسيحي القريب،‏ كما هو منبَأ في الرؤيا ١٧،‏ ١٨ وإشعياء ٣٤‏؟‏

      ١٥ ان مستقبل العالم المسيحي القريب كئيب حقا.‏ فهو يفعل كل ما في وسعه ليطيِّب خاطر اصدقائه السياسيين ويمنعهم من التكتُّل معا في عمل عدواني ضده،‏ لدماره التام،‏ ولكن دون فائدة!‏

      ١٦ فبحسب الرؤيا الاصحاحين ١٧،‏ ١٨ سيضع اللّٰه القادر على كل شيء،‏ يهوه،‏ في قلوبهم ان يعطوا قدرتهم السياسية والحربية لعمل وحشي ضد بابل العظيمة بكل مكوِّناتها الدينية،‏ بما فيها العالم المسيحي.‏ وسيريح ذلك الارض بكاملها من المسيحية الزائفة.‏ ووضع العالم المسيحي سيصير كتلك الحالة الكئيبة الموصوفة في اشعياء ٣٤‏.‏ ولن يكون موجودا ليختبر «قتال ذلك اليوم العظيم يوم اللّٰه القادر على كل شيء» الحاسم ضد الامم الذين يكونون قد نهبوا بابل العظيمة.‏ وأدوم المجازية،‏ العالم المسيحي،‏ ستُمحى كليا عن وجه الارض،‏ «الى ابد الآبدين.‏»‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة