-
استقامة ايوب — لماذا هي جديرة جدا بالملاحظة؟برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
١٥ ماذا احتج أليفاز بأنه مصدر مشاكل ايوب؟
١٥ في خطبته الافتتاحية يحتج أليفاز بأن مشاكل ايوب هي عقاب اللّٰه على خطاياه. «مَن هلك وهو بريّ،» يسأل. «كما قد رأيت ان الحارثين اثما والزارعين شقاوة يحصدونها.» (ايوب ٤:٧، ٨) واذ يتابع أليفاز يدّعي بأن اللّٰه لا يثق بخدامه. «عبيده لا يأتمنهم،» يقول أليفاز، «والى ملائكته ينسب حماقة. فكم بالحري سكان بيوت من طين.» — ايوب ٤:١٨، ١٩.
-
-
استقامة ايوب — لماذا هي جديرة جدا بالملاحظة؟برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
١٨ في الجولة الثانية من المناظرة كيف تابع الثلاثة هجومهم على ايوب؟
١٨ وفي الجولة الثانية من المناظرة يتابع أليفاز الهجوم على استقامة ايوب: ان اللّٰه لا يثق حتى بالملائكة، فكم بالحري شخص مثلك! الانسان الشرير هو دائما في مشكلة. (ايوب ١٥:١٤-١٦، ٢٠)
-
-
استقامة ايوب — لماذا هي جديرة جدا بالملاحظة؟برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
١٩ (أ) بحسب أليفاز اية قيمة يعطيها اللّٰه لاستقامة الانسان؟ (ب) كيف انهى بلدد الهجوم الكلامي على ايوب؟
١٩ ويسأل أليفاز مفتتحا الجولة الثالثة من المناظرة: هل للانسان قيمة في نظر اللّٰه؟ حتى ولو كنت بلا لوم، هل ينتفع اللّٰه من ذلك؟ ثم يقول: ارجع الى اللّٰه وقوّم امورك. حينئذ تشفى. (ايوب ٢٢:٢ و ٣، ٢١-٢٣)
-