-
جوّ خصب في غينيا الاستوائيةبرج المراقبة ١٩٩٦ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
ولكن بُعيد نيل البلد الاستقلال سنة ١٩٦٨، تعيَّن هنا ثلاثة ازواج كمرسلين لجمعية برج المراقبة. ولم يقدروا ان يبقوا طويلا بسبب المشاكل السياسية، لكنَّ شهادتهم جلبت نتائج جيدة.
-
-
جوّ خصب في غينيا الاستوائيةبرج المراقبة ١٩٩٦ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
وفي ما بعد، اتى عدة ازواج مرسلين اسپان لمساعدتهم. يتذكر أندرياس بوتايا، الذي خدم ١٢ سنة في غينيا الاستوائية، انه بُعيد وصوله، تأثر بواقع ان الناس كانوا حقا ‹شاعرين بحاجتهم الروحية.› (متى ٥:٣، عج) يقول: «لقد كان مصدر فرح حقيقي ان ادرس الكتاب المقدس مع اشخاص ذوي تقدير كهؤلاء.»
-