-
ثقوا بيهوه!برج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
١٢ على مر السنين، كيف اظهر مسيحيون كثيرون ثقتهم بيهوه؟
١٢ يمكن ان تنمو هذه الثقة على مر السنين. كتب احد شهود يهوه المتواضعين الذي خدم بأمانة لأكثر من ٥٠ سنة في المركز الرئيسي لجمعية برج المراقبة في بروكلين، اذ بدأ في نيسان ١٩٢٧: «عند نهاية هذا الشهر تسلَّمت بدل نفقة من ٥ دولارات اميركية في ظرف مع بطاقة جميلة تبرز آية من الكتاب المقدس في الامثال ٣:٥، ٦ . . . كان هنالك كل سبب للثقة بيهوه، لأنني سرعان ما صرت اقدِّر في المركز الرئيسي ان ليهوه ‹عبدا امينا حكيما› يعتني بأمانة بكل مصالح الملكوت هنا على الارض. — متى ٢٤:٤٥-٤٧.»b لقد صمَّم هذا المسيحي، لا على محبة المال، بل على ربح ‹كنز لا ينفد في السموات.›
-
-
ثقوا بيهوه!برج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
b انظروا المقالة «مصمِّم على تسبيح يهوه،» كما رواها هاري پيترسون، برج المراقبة، عدد ١٥ تموز ١٩٦٨، الصفحات ٤٣٧-٤٤٠، بالانكليزية.
-