-
اشتروا ذهبا ممحَّصًا بنارالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«واكتب الى ملاك الجماعة في لاودكية: هذا ما يقوله الآمين، الشاهد الأمين والحق، بداية خليقة اللّٰه». — رؤيا ٣:١٤.
-
-
اشتروا ذهبا ممحَّصًا بنارالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٥ بأية طريقة يكون يسوع «الشاهد الامين والحق»؟
٥ يسوع هو ايضا «الشاهد الامين والحق». وفي النبوة كثيرا ما يقترن بالامانة، الحق، والبر، لأنه جدير بالثقة كاملا كخادم ليهوه اللّٰه. (مزمور ٤٥:٤؛ اشعيا ١١:٤، ٥؛ رؤيا ١:٥؛ ١٩:١١) انه الشاهد الاعظم ليهوه. وفي الواقع، بصفته «بداية خليقة اللّٰه»، اعلن يسوع مجد اللّٰه من البداية. (امثال ٨:٢٢-٣٠) وكإنسان على الارض، شهد للحق. (يوحنا ١٨:٣٦، ٣٧؛ ١ تيموثاوس ٦:١٣) وبعد قيامته، وعد تلاميذه بالروح القدس وقال لهم: «تكونون لي شهودا في اورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى اقصى الارض». ومن يوم الخمسين سنة ٣٣ بم فصاعدا وجَّه يسوع هؤلاء المسيحيين الممسوحين في الكرازة بالبشارة «في كل الخليقة التي تحت السماء». (اعمال ١:٦-٨؛ كولوسي ١:٢٣) حقا، يستحق يسوع ان يدعى الشاهد الامين والحق.
-