-
من قرائنااستيقظ! ٢٠٠٢ | كانون الاول (ديسمبر) ٨
-
-
الاحداث يسألون انا صبي في الـ ١١ من عمري وأريد ان اشكركم على المقالة «الاحداث يسألون . . . ماذا لو التقيتُ رفيقا من المدرسة؟». (٢٢ شباط [فبراير] ٢٠٠٢) وجدت نفسي في وضع مماثل للوضع الذي يصفه الاحداث في المقالة. لكنني ادركت بعد قراءتها انه ما من سبب يجعلني اخجل بالرسالة الثمينة والملحة التي ننقلها الى الناس. شكرا جزيلا لكم على هذه المعلومات.
د. د. س.، ايطاليا
عمري ١٠ سنوات. شكرا لكم على هذه المقالة. بعد يوم من قراءتها، ذهبت الى خدمة الحقل وأنا اشعر بارتياح اكبر لأنني اطبِّق المشورة المعطاة في المجلة.
د. د. ك.، ايطاليا
-
-
من قرائنااستيقظ! ٢٠٠٢ | كانون الاول (ديسمبر) ٨
-
-
ان المقالة «الاحداث يسألون . . . كيف اكرز لرفقائي في المدرسة؟» (٢٢ آذار [مارس] ٢٠٠٢) حملت لي معنى خصوصيا. اتذكر انني كنت اخبر انما بتردد بعض رفقائي التلاميذ عن ايماني، وخصوصا احد الرفقاء الذي كان يحترم معتقداتي. لقد فقدت الاتصال به الى ان اكتشفت منذ بضع سنوات انه يدرس الكتاب المقدس مع شهود يهوه. واليوم، يخدم كل منا كشيخ في الجماعة المسيحية، ونحن صديقان حميمان. وكما تظهر المقالة، ان التكلم الى الآخرين عن يهوه يجلب دوما نتائج جيدة.
ج. ر. م.، البرازيل
-