-
أَعلنوا الملك والملكوت! (١٩١٩-١٩٤١)شهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
ولعدة سنوات كان الفونوڠراف قد لعب دورا في «جعل لون السيدة العجوز يصفرّ.» ولكن في ما يتعلق بعمل الفونوڠراف، كانت هنالك مفاجأة في محفل السنة ١٩٣٧. «في هذا المحفل جرى تقديم عمل استخدام الفونوڠراف القابل للحمل على عتبة الباب،» يتذكَّر إلوود لَنسْتْرَم، الذي كان آنذاك بعمر ١٢ سنة فقط. «سابقا كنا نحمل الفونوڠراف معنا في الخدمة، ولكن كنا ندوِّره فقط عندما نُدعى الى الداخل. . . . فجرى ايجاز تنظيم في محفل كولومبس ليأخذ ‹الفاتحون الخصوصيون› القيادة في استخدام مشروع الفونوڠراف على عتبة الباب وفي عمل ملاحقة الاشخاص المهتمين (اولا ثم دُعي ‹الزيارات المكررة›) ودروس الكتاب المقدس بترتيب دُعي ‹الدرس النموذجي.›»
-
-
أَعلنوا الملك والملكوت! (١٩١٩-١٩٤١)شهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
ان الاستعمال الفعَّال لآلات الاسطوانات ادَّى الى ابتكار آخر ايضا — الكرازة من بيت الى بيت بواسطة فونوڠراف خفيف الوزن. ففي السنة ١٩٣٤ ابتدأت الجمعية تنتج فونوڠرافات قابلة للحمل وسلسلة من الاسطوانات التي تدور بسرعة ٧٨ دورة في الدقيقة تحتوي على محاضرات من الكتاب المقدس مدتها ٢/٤ ١ دقائق. وأخيرا، صارت الاسطوانات تغطي ٩٢ موضوعا مختلفا قيد الاستعمال. وفي المجموع، انتجت الجمعية اكثر من ٠٠٠,٤٧ فونوڠراف لاعلان رسالة الملكوت. ولكن، في حينه، صار التشديد اعظم على العروض الشفهية لرسالة الملكوت، فتوقف تدريجيا عمل الفونوڠراف.
-
-
أَعلنوا الملك والملكوت! (١٩١٩-١٩٤١)شهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
استعمال الفونوڠراف في خدمة الحقل (اليسار)
تمثيل كيفية استعمال فونوڠراف عمودي الطراز، في السنة ١٩٤٠ (اليمين)
-