وكان ڤيلي أُنڠْلوب بينهم.‏ وبعد الخدمة مدة من الوقت في بتل ماڠْدَبورڠ،‏ في المانيا،‏ واصل الاعتناء بالتعيينات كمبشر كامل الوقت في فرنسا،‏

وعندما خرجت الدعوة من فرنسا طلبا للمساعدة خلال ثلاثينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ اعطى موزعو المطبوعات الجائلون من بريطانيا الدليل على انهم يدركون ان التفويض المسيحي للكرازة كان يتطلب التبشير ليس فقط في بلدهم بل ايضا في انحاء اخرى من الارض.‏ (‏مرقس ١٣:‏١٠‏)‏ وجون كوك كان واحدا من العاملين الغيورين الذين استجابوا للدعوة المكدونية.‏ (‏قارنوا اعمال ١٦:‏​٩،‏ ١٠‏.‏)‏ وخلال العقود الستة التي تلت،‏ اعتنى بتعيينات الخدمة في فرنسا،‏

ومن المانيا باشر عاملون طوعيون خلال عشرينات وثلاثينات الـ‍ ١٩٠٠ التعيينات في اماكن مثل اسپانيا،‏ بلجيكا،‏ بلغاريا،‏ تشيكوسلوڤاكيا،‏ فرنسا،‏

وترك اخوه ايريك عمله في بنك باركلي وانضم الى جون في الخدمة كامل الوقت في فرنسا؛‏