-
النقود الپلاستيكية — هل هي لكم؟استيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٨
-
-
انتبهوا للمخاطر
هنالك جانب سلبي لقطع الپلاستيك الصغيرة هذه. مثلا، هل تلقيتم يوما مكالمة هاتفية من شركة غير معروفة تعلمكم بجائزة ربحتموها؟ حصل هذا مع كثيرين. ولكي تحصلوا على هديتكم، فإن كل ما يلزم ان تفعلوه هو ان تجيبوا عن بعض الاسئلة الرئيسية. ولكن بعد ذلك يسأل المتصل عن رقم بطاقة ائتمانكم. ولماذا؟ لانكم في الواقع لم تربحوا اية هدية. ومتصل كهذا يريد فقط رقم بطاقة ائتمانكم لكي يتمكن من القيام بطلبات بالبريد او الشراء بواسطة الهاتف على حسابكم.
وهنالك اشكال عديدة من الخداع في بطاقات الائتمان، الامر الذي يكلِّف مئات الملايين من الدولارات كل سنة. وحتى عندما لا تؤثر فيكم هذه المشكلة مباشرة، انتم تدفعون على الارجح ثمن احتيالات كهذه من خلال رسوم ونسب فائدة مرتفعة اذا كنتم تملكون بطاقة ائتمان.a
-
-
النقود الپلاستيكية — هل هي لكم؟استيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٨
-
-
a من اجل مزيد من المعلومات عن طرائق تجنب الخداع في بطاقات الائتمان، انظروا من فضلكم المقالة «بطاقات الائتمان — ‹شرك پلاستيكي›؟» في عدد ٨ كانون الاول ١٩٨٦ من استيقظ! بالانكليزية.
-