-
تاهيتيالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٥
-
-
مع ذلك، بقيت مجلة برج المراقبة تحت الحظر في فرنسا. وإذ اعتقد الاخوة ان هذا الحظر كان مفروضا ايضا في بولينيزيا الفرنسية، كانوا يتسلّمون مقالات برج المراقبة ضمن مجلة تُرسَل من سويسرا تُدعى الحارس (بالفرنسية). وفي احدى المرات أوضحت الشرطة لرئيس جمعية شهود يهوه آنذاك، ميشال جيلا، انهم على علم تام بأن مجلة الحارس هي بديل لمجلة برج المراقبة. مع ذلك، لم يمنعوا شحنها من سويسرا. وقد عرف الاخوة السبب عندما رُفع الحظر عن برج المراقبة في فرنسا سنة ١٩٧٥.
-
-
تاهيتيالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٥
-
-
[الصورة في الصفحة ٨٩]
عدد ١٥ نيسان (ابريل) ١٩٦٥ من مجلة «الحارس» (بالفرنسية) يتضمن مقالات من «برج المراقبة»
-