-
حمى عائلته، أعالها، وحفِظ الامانةاقتد بإيمانهم
-
-
٩-١١ (أ) لِمَ نَقُولُ إِنَّ قُوَّةً أَعْظَمَ بِكَثِيرٍ مِنْ هِيرُودُسَ وَٱلشَّيْطَانِ كَانَتْ تَعْمَلُ وَرَاءَ ٱلْكَوَالِيسِ؟ (ب) كَيْفَ تَخْتَلِفُ ٱلرِّحْلَةُ إِلَى مِصْرَ عَمَّا تُصَوِّرُهُ ٱلْأَسَاطِيرُ وَٱلْخُرَافَاتُ ٱلْأَبُوكْرِيفِيَّةُ؟
٩ لٰكِنَّ ٱلْمُفْرِحَ أَنَّ قُوَّةً أَعْظَمَ بِكَثِيرٍ مِنْ هِيرُودُسَ وَٱلشَّيْطَانِ كَانَتْ تَعْمَلُ وَرَاءَ ٱلْكَوَالِيسِ. كَيْفَ ذٰلِكَ؟ عِنْدَمَا وَصَلَ هٰؤُلَاءِ ٱلزُّوَّارُ إِلَى بَيْتِ يَسُوعَ وَرَأَوْهُ مَعَ أُمِّهِ، قَدَّمُوا لَهُ ٱلْهَدَايَا دُونَ أَيِّ مُقَابِلٍ. وَكَمِ ٱسْتَغْرَبَ يُوسُفُ وَمَرْيَمُ دُونَ شَكٍّ حِينَ أَصْبَحَ فِي حَوْزَتِهِمَا بَيْنَ عَشِيَّةٍ وَضُحَاهَا مُقْتَنَيَاتٌ نَفِيسَةٌ مِنْ ‹ذَهَبٍ وَلُبَانٍ وَمُرٍّ›!
-
-
حمى عائلته، أعالها، وحفِظ الامانةاقتد بإيمانهم
-
-
وَيُرَجَّحُ أَنَّهُ ٱسْتَطَاعَ تَغْطِيَةَ نَفَقَاتِ ٱلسَّفَرِ وَٱلْإِقَامَةِ هُنَاكَ بِفَضْلِ ٱلْهَدَايَا ٱلْقَيِّمَةِ ٱلَّتِي أَتَى بِهَا ٱلْمُنَجِّمُونَ ٱلْوَثَنِيُّونَ.
تَصَرَّفَ يُوسُفُ بِعَدَمِ أَنَانِيَّةٍ وَٱتَّخَذَ خُطُوَاتٍ حَاسِمَةً لِحِمَايَةِ عَائِلَتِهِ
-