-
ذبائح رضي عنها اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٠ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
١٣ صِفوا التقدمات التي كانت تُقدَّم طوعا كقرابين للّٰه.
١٣ كانت المحرقات، تقدمات الحبوب، وذبائح السلامة بين التقدمات المقدمة طوعا الى اللّٰه كقرابين او كوسيلة للاقتراب اليه لنيل رضاه.
-
-
ذبائح رضي عنها اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٠ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
١٤ كيف كانت تقدمة الحبوب تُقدَّم؟
١٤ توصف تقدمة الحبوب في اللاويين الاصحاح ٢. فكانت تقدمة طوعية تتألف من دقيق، يوضع معه عادة الزيت، ويُضاف اليه اللُّبان. «يقبض منها [الكاهن] ملء قبضته من دقيقها وزيتها مع كل لُبانها ويوقد الكاهن تذكارها على المذبح وقود رائحة سرور للرب». (لاويين ٢:٢) كان اللُّبان احد مكوِّنات البخور المقدس الذي كان يُحرَق على مذبح البخور في المسكن والهيكل. (خروج ٣٠:٣٤-٣٦) ومن الواضح ان هذا ما كان يفكر فيه الملك داود عندما قال: «لتستقم صلاتي كالبخور قدامك ليكن رفع يديَّ كذبيحة مسائية [«كتقدمة الحبوب المسائية»، عج]». — مزمور ١٤١:٢.
-