مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٣ ١٥/‏١١ ص ١١
  • المسيحيون الغيورون في بريطانيا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • المسيحيون الغيورون في بريطانيا
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • كنيسة انكلترا —‏ بيت منقسم
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • مَن سيبشِّر بريطانيا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • الجزء ٥ —‏ شهود الی اقصی الارض
    شهود يهوه —‏ منادون بملكوت اللّٰه
  • لماذا يكرز شهود يهوه من بيت الى بيت؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
ب٩٣ ١٥/‏١١ ص ١١

المسيحيون الغيورون في بريطانيا

اقل من ١٠ في المئة من الـ‍ ٥٦ مليون شخص في بريطانيا هم الآن مسيحيون غيورون،‏ بحسب ذي إيكونوميست.‏ ففي يوم الاحد النموذجي،‏ يحضر اقل من اربعة ملايين شخص الخدمات الكنسية.‏ ومن هؤلاء،‏ ١‏,١ مليون فقط هم انڠليكانيون.‏ ولكن،‏ رغم ان اللّاأدرية واسعة الانتشار،‏ تواصل الكنيسة الانڠليكانية دورها المعترف به بصفتها دين الدولة الرسمي.‏ «لم تكن بريطانيا مجتمعا مسيحيا لسنوات ولكنها ترفض الاعتراف باللّاأدرية،‏ والى حد بعيد بدافع الحنين الى الماضي،‏» تؤكد المجلة الاخبارية عينها.‏ فلا عجب ان يطلب السياسيون العصريون والصحف سحب اعتراف الدولة بالكنيسة،‏ قطع صلة الكنيسة-‏الدولة.‏

‏«ان العالم الذي هو في الحقيقة دنيوي،‏ والذي يدَّعي انه مسيحي،‏ هو اسوأ عالم موجود،‏» قال والتر بادجُت بأسف،‏ محرر في ذي إيكونوميست عاش في القرن الـ‍ ١٩.‏ ولكن في القرن الاول ب‌م،‏ قال يسوع المسيح ان تلاميذه ‹ليسوا جزءا من العالم كما انه هو ليس جزءا من العالم.‏› (‏يوحنا ١٧:‏١٦‏)‏ ومع ذلك،‏ ارسلهم الى العالم ليكرزوا بملكوت اللّٰه.‏ وبطريقة مماثلة اليوم،‏ يُعرَف شهود يهوه حول العالم بغيرتهم في الكرازة «جهرا ومن بيت الى بيت.‏» —‏ اعمال ٢٠:‏٢٠‏،‏ ع‌ج‏.‏

ان الشهود الـ‍ ١٧٣‏,١٢٦ في بريطانيا،‏ بالمقارنة مع الانڠليكانيين،‏ هم قليلو العدد.‏ ومع ذلك،‏ يخصِّصون نحو ٢٠ ساعة شهريا لحضور الاجتماعات المسيحية.‏ وفضلا عن ذلك،‏ خلال سنة ١٩٩٢،‏ صرف كل شاهد معدَّلا من ١٦ ساعة اضافية في الشهر معلنا للآخرين بشارة ملكوت اللّٰه،‏ الحكومة التي ستؤسس قريبا عالما جديدا بارا.‏ (‏متى ٢٤:‏١٤؛‏ ٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ ففي المرة التالية التي يزور فيها شهود يهوه بيتكم،‏ هل تستمعون الى رسالتهم المتميِّزة وتكتشفون ما يدفع غيرتهم؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة