-
«سقطت بابل العظيمة!»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ونظرت فإذا سحابة بيضاء، وعلى السحابة جالس يشبه ابن انسان، على رأسه تاج ذهبي وبيده منجل حاد. وخرج ملاك آخر [الرابع] من مقدس الهيكل، صارخا بصوت عالٍ الى الجالس على السحابة: ‹أرسل منجلك واحصد، لأنها قد اتت ساعة الحصاد، فحصاد الارض قد نضج›. فألقى الجالس على السحابة منجله في الارض، فحُصِدَت الارض». — رؤيا ١٤:١٤-١٦.
-
-
«سقطت بابل العظيمة!»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
ولكن ما هو الحصاد المتنبَّأ عنه هنا؟ عندما كان على الارض، شبَّه يسوع عمل التلمذة بحصاد الحقل العالمي للبشرية. (متى ٩:٣٧، ٣٨؛ يوحنا ٤:٣٥، ٣٦) وذروة هذا الحصاد تأتي في يوم الرب عندما يتوَّج يسوع ملكا وينفِّذ الدينونة لمصلحة ابيه.
-
-
«سقطت بابل العظيمة!»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
اولا، من السنة ١٩١٩ فصاعدا، يجعل ملائكته يكملون حصاد الـ ٠٠٠,١٤٤. (متى ١٣:٣٩، ٤٣؛ يوحنا ١٥:١، ٥، ١٦) وبعد ذلك، يحصل تجميع حصاد الجمع الكثير من الخراف الاخر. (يوحنا ١٠:١٦؛ رؤيا ٧:٩) ويظهر التاريخ انه بين ١٩٣١ و ١٩٣٥ بدأ عدد لا بأس به من الخراف الاخر هؤلاء يظهر. وفي السنة ١٩٣٥ كشف يهوه لفهم صف يوحنا الهوية الحقيقية للجمع الكثير للرؤيا ٧:٩-١٧ . ومنذ ذلك الحين، وُضع تشديد كبير على تجميع هذا الجمع. وبحلول السنة ٢٠٠٥، فاق عدده ستة ملايين، وهو لا يزال يتزايد.
-