-
السهر في اثناء «اختتام نظام الاشياء»الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»
-
-
رفقاء مساعدون لحملة النور
١٠ بالنظر الى جسامة العمل، هل البقية من العذارى الحكيمات قادرة ان تكون على مستوى الحاجة الى فعلة؟
١٠ ان البقية الممسوحة من العذارى المجازيات يكاد يزحمها الى خارج الصورة الاكثرُ من ثلاثة ملايين ونصف المليون ناشر للملكوت في حوالي ٠٠٠,٦٠ جماعة لشهود يهوه في كل مكان من الكرة الارضية. فكيف كان بإمكان هذا العدد القليل من البقية الممسوحة ان يعتنوا بعمل الشهادة في اكثر من ٢٠٠ بلد حيث تقع آلاف الجماعات هذه؟ لم يكن ذلك بإمكانهم.
-
-
السهر في اثناء «اختتام نظام الاشياء»الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»
-
-
١٢ مَن صاروا رفقاء ملازمين لبقية صف العروس؟
١٢ ومنذ الحرب العالمية الثانية يكون اتمام نبوة يسوع لِـ «اختتام نظام الاشياء» ناجما الى حدّ كبير عن الدور الذي ينجزه ‹الجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر.› والإضاءَة من مصابيح البقية المضاءَة اشرقت عيون اذهانهم، فجرت مساعدتهم ليعكسوا النور الى الآخرين الباقين بعدُ في ظلمة هذا العالم. (قارنوا افسس ١:١٨.) وقد ساعدوا الملايين من ساكني هذه الارض ليميِّزوا حضور العريس الملك فيما يقترب يوم زواجه بصف العروس التام. لقد صاروا رفقاء ملازمين لبقية صف العروس.
-