-
سحق رأس الحيةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
حسنا، تذكَّروا الوحش القرمزي اللون ذا الرؤوس السبعة الذي «كان، وليس الآن، إلا انه سيصعد من المهواة». (رؤيا ١٧:٨) ففيما كان في المهواة، كان «ليس الآن». لقد كان غير عامل، عديم الحركة، ميتا بالنسبة الى كل النوايا والمقاصد. وبشكل مشابه، اذ تحدَّث عن يسوع، قال الرسول بولس: «‹من ينزل الى المهواة؟›، اي ليُصعِد المسيح من الأموات». (روما ١٠:٧) وفيما كان في تلك المهواة، كان يسوع ميتا.a
-
-
سحق رأس الحيةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
a تقول آيات اخرى ان يسوع كان في هادِس فيما كان ميتا. (اعمال ٢:٣١) ولكن، لا يجب ان نستنتج ان هادِس والمهواة هما دائما الشيء نفسه. ففيما يذهب الوحش والشيطان الى المهواة، فان البشر فقط يقال انهم يذهبون الى هادِس، حيث يرقدون في الموت الى ان يقاموا. — ايوب ١٤:١٣؛ رؤيا ٢٠:١٣.
-