-
كيف استعادت حنَّة السلامبرج المراقبة ٢٠٠٧ | ١٥ آذار (مارس)
-
-
وبالتأكيد، لم تنسَ حنَّة ابنها صموئيل على مرّ السنين. تذكر الاسفار المقدسة: «كانت امه ايضا تصنع له جبة صغيرة، وتأتيه بها من سنة الى سنة عند صعودها مع زوجها لتقريب الذبيحة السنوية». (١ صموئيل ٢:١٩) ولا شك انها كانت تصلّي من اجله على الدوام، وتشجعه كلما زارته ان يستمر في خدمة اللّٰه بكل أمانة.
-
-
كيف استعادت حنَّة السلامبرج المراقبة ٢٠٠٧ | ١٥ آذار (مارس)
-
-
يا للمثال الرائع الذي رسمه ألقانة وحنَّة للوالدين المسيحيين اليوم! فأمهات وآباء كثيرون مستعدون ان يعيروا ابناءهم وبناتهم ليهوه، اذا جاز التعبير، بتشجيعهم على الانخراط في شكل من اشكال الخدمة كامل الوقت بعيدا عنهم. ان هؤلاء الوالدين المحبين يستأهلون المدح على التضحيات التي يقومون بها. ومما لا شك فيه ان يهوه سيغدق عليهم البركات.
-