مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اعمال يهوه —‏ عظيمة وعجيبة
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«ورأيت مثل بحر زجاجي مختلط بنار،‏ والذين يخرجون منتصرين على الوحش وصورته وعدد اسمه واقفين عنده،‏ ومعهم قيثارات اللّٰه».‏ —‏ رؤيا ١٥:‏٢‏.‏

  • اعمال يهوه —‏ عظيمة وعجيبة
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • وهم لديهم «قيثارات اللّٰه»،‏ ولذلك نقرنهم بالشيوخ الـ‍ ٢٤ والـ‍ ٠٠٠‏,‏١٤٤،‏ لان هذين الفريقين ايضا يرنِّمون بمصاحبة قيثارات.‏ (‏رؤيا ٥:‏٨؛‏ ١٤:‏٢‏)‏ والمرنِّمون الذين يراهم يوحنا «يخرجون منتصرين على الوحش وصورته وعدد اسمه».‏ ولذلك لا بد ان يكونوا من بين الـ‍ ٠٠٠‏,‏١٤٤ الذين يحيون على الارض في اثناء الايام الاخيرة.‏ وكفريق،‏ يخرجون منتصرين فعلا.‏ فطوال ما يناهز ٩٠ سنة منذ السنة ١٩١٩،‏ رفضوا قبول سمة الوحش او النظر الى صورته بصفتها رجاء الانسان الوحيد للسلام.‏ وكثيرون منهم قد احتملوا بأمانة الى الموت،‏ وهؤلاء،‏ الآن في السماء،‏ يتبعون دون شك بمسرَّة خصوصية ترنيم اخوتهم الذين لا يزالون على الارض.‏ —‏ رؤيا ١٤:‏​١١-‏١٣‏.‏

      ٧ كيف استُعملت القيثارة في اسرائيل القديمة،‏ وكيف يجب ان يؤثر فينا وجود قيثارات اللّٰه في رؤيا يوحنا؟‏

      ٧ ان هؤلاء المنتصرين الاولياء لديهم قيثارات اللّٰه.‏ وهم في ذلك كلاويِّي الهيكل في الماضي الذين عبدوا يهوه بترنيم بمصاحبة القيثارات.‏ وتنبَّأ البعض ايضا بمصاحبة القيثارات.‏ (‏١ أخبار الايام ١٥:‏١٦؛‏ ٢٥:‏​١-‏٣‏)‏ والموسيقى الجميلة للقيثارة زخرفت ترانيم فرح اسرائيل وصلوات تسبيحهم وشكرهم ليهوه.‏ (‏١ أخبار الايام ١٣:‏٨؛‏ مزمور ٣٣:‏٢؛‏ ٤٣:‏٤؛‏ ٥٧:‏​٧،‏ ٨‏)‏ وفي اوقات الكآ‌بة او الاسر،‏ لم تكن تُسمع القيثارة.‏ (‏مزمور ١٣٧:‏٢‏)‏ ووجود قيثارات اللّٰه في هذه الرؤيا يجب ان ينبِّه توقُّعنا الى ترنيمة نصر وتهلُّل تسبيحا وشكرا لالهنا.‏a

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة