مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الاحترام للسلطة ضروري للعيش بسلام
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
    • ١٨ (‏أ)‏ بأية طرائق يمكن للزوجة ان تظهر انها تحترم سلطة زوجها؟‏ (‏ب)‏ كيف يجب على الاولاد ان يظهروا الاحترام لآبائهم،‏ ولماذا؟‏

      ١٨ وعندما تكون هنالك مثل هذه الرئاسة في البيت لا يصعب على المرأة ان تحترم زوجها.‏ وسيطيع الاولاد بسهولة اكبر.‏ ولكن يمكن للزوجة والاولاد ايضاً ان يساهموا كثيراً في السعادة العائلية.‏ فباجتهادها في الاعتناء بالبيت وبروح التعاون من جهتها تظهر الزوجة انها ‹تحترم زوجها احتراماً عميقاً.‏›‏

  • الاحترام للسلطة ضروري للعيش بسلام
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
    • ١٩ اذا كنتم الشخص الوحيد في العائلة الذي يحاول استرشاد كلمة اللّٰه،‏ ماذا يجب ان تفعلوا؟‏

      ١٩ يمكن ان تساهموا في جعل بيتكم مكاناً كهذا.‏ وسواء اختار الاعضاء الآخرون في العائلة ان يؤيدوا طرق يهوه او لا فأنتم تستطيعون ذلك.‏ والآخرون قد يتجاوبون مع مثالكم الحسن.‏ (‏١ كورنثوس ٧:‏١٦،‏ تيطس ٢:‏٦-‏٨‏)‏ وحتى ان لم يتجاوبوا فان ما تفعلونه يكون شهادة لصواب طرق اللّٰه،‏ وهذا شيء ذو قيمة غير زهيدة.‏ —‏ ١ بطرس ٣:‏​١٦،‏ ١٧‏.‏

      ٢٠،‏ ٢١ (‏أ)‏ كيف يظهر الكتاب المقدس ان سلطة الزوج والآباء ليست مطلقة؟‏ (‏ب)‏ ولذلك اي قرار قد يواجه الزوجة المسيحية او الاولاد المؤمنين،‏ وماذا يجب ان يكون دافعهم؟‏

      ٢٠ واذكروا ان كامل نظام السلطة العائلية هو من اللّٰه.‏ لذلك يجب ان يخضع الرجال للمسيح،‏ والزوجات لازواجهنّ «كما يليق في الرب،‏» والاولاد لآبائهم «لان هذا مرضي في الرب.‏» (‏كولوسي ٣:‏​١٨،‏ ٢٠؛‏ ١ كورنثوس ١١:‏٣‏)‏ فلا يمكن ترك اللّٰه خارج الاعتبار.‏ ويعني ذلك ان سلطة الزوج على زوجته والآباء على اولادهم انما هي نسبية.‏ اي ان رفيق الزواج والاولاد المسيحيين هم خاضعون للّٰه والمسيح اولاً،‏ طائعين مشورتهما.‏ وقد تكون الفكرة غير سارّة في بادىء الامر لبعض الازواج او الآباء غير المؤمنين.‏ ولكنها حقاً تعمل لخيرهم،‏ لانها تساهم في امكان الاعتماد اكثر على رفيق الزواج والاولاد المؤمنين وفي اتصافهم بمزيد من الاحترام.‏

      ٢١ ولكن،‏ ماذا اذا طلب الزوج ان تفعل زوجته شيئاً لا ‏«يليق في الرب»؟‏ ان ما تفعله يظهر ما اذا كانت حقاً تتقي اللّٰه ام لا.‏ (‏جامعة ١٢:‏١٣‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة