مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النهاية القادمة لـ‍«كتاب حروب الرب»‏
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (‏يوليو)‏
    • ففي الاصحاح الاخير للسفر ما قبل الاخير من الاسفار العبرانية،‏ يجري الانباء بهجوم عالمي على اورشليم.‏ (‏زكريا ١٤:‏٢‏)‏

  • النهاية القادمة لـ‍«كتاب حروب الرب»‏
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (‏يوليو)‏
    • لم تتم النبوة في اورشليم التي لايام زكريا.‏ وهذه المدينة دمرتها جيوش رومية في سنة ٧٠ ب‌م.‏

  • النهاية القادمة لـ‍«كتاب حروب الرب»‏
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (‏يوليو)‏
    • وبالاحرى،‏ يشير زكريا الى اورشليم التي نقرأ عنها في سفر العبرانيين.‏ هناك يخاطب بولس المسيحيين الممسوحين ويقول:‏ «قد اتيتم الى جبل صهيون والى مدينة اللّٰه الحي اورشليم السماوية والى ربوات هم محفل ملائكة.‏» (‏عبرانيين ١٢:‏٢٢‏)‏ واورشليم السماوية هذه ليست سوى ملكوت اللّٰه المسياني الذي يمثله على الارض اليوم فريق صغير من المسيحيين الممسوحين الذين يُبقون في ذهنهم رجاء الصيرورة حكاما معاونين مع يسوع المسيح في هذا الملكوت.‏ وهؤلاء سيكونون هدفا للهجوم المنبإ به.‏

      ٢٠ اية كلمات قالها الملك حزقيا لشعبه المهدَّد ليشدِّدهم،‏ وعلى كلمات اي ملك اعظم من حزقيا يستند شهود يهوه اليوم؟‏

      ٢٠ ولكن،‏ ليس هؤلاء ولا الجمع الكثير من المسيحيين ذوي الرجاء الارضي الذين اتوا من كل الامم لينضموا اليهم في العبادة النقية يلزمهم ان يخافوا نتيجة هذا الهجوم.‏ فعندما اتت جيوش سنحاريب،‏ ملك اشور،‏ التي توحي بالخوف،‏ على اورشليم خلال حكم الملك حزقيا،‏ مُنح الاسرائيليون المعرَّضون للخطر نظرة مهدئة الى الحالة عندما قال لهم الملك حزقيا:‏ «معه ذراع بشر ومعنا الرب الهنا ليساعدنا ويحارب حروبنا.‏» والنتيجة كانت ان «استند الشعب على كلام حزقيا ملك يهوذا.‏» (‏٢ أخبار الايام ٣٢:‏٨‏)‏ وشهود يهوه العصريون،‏ عندما تهددهم القوى الوطنية لنظام العالم هذا،‏ يمكنهم ان يستندوا على كلمات مماثلة من ملك اعظم من حزقيا،‏ يسوع المسيح.‏

      ٢١ (‏أ)‏ لماذا سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل خلال الهجوم القادم على اورشليم السماوية؟‏ (‏ب)‏ ماذا ستكون نتيجة المعركة التي سيجري خوضها؟‏

      ٢١ في ذلك الوقت،‏ سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل اللاوي التي توحي بالايمان:‏ «ليس عليكم ان تحاربوا في هذه.‏ قفوا اثبتوا وانظروا خلاص الرب معكم يا يهوذا واورشليم لا تخافوا ولا ترتاعوا.‏ غدا اخرجوا للقائهم والرب معكم.‏» (‏٢ أخبار الايام ٢٠:‏١٧‏)‏ اجل،‏ طوال هذا الوقت الخطر سيكون يهوه مع شعبه.‏ فأمنهم وحفظهم سيعتمدان على قتاله عنهم.‏ وسيخوض حربا بواسطة ملكه المحارب،‏ يسوع المسيح!‏ والنتيجة؟‏ الابادة التامة لهيئة ابليس المنظورة على الارض.‏ —‏ رؤيا ١٩:‏١١-‏٢١‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة