مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النبوة الثانية:‏ المجاعات
    برج المراقبة ٢٠١١ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • النبوة الثانية:‏ المجاعات

      ‏«تكون مجاعات».‏ —‏ مرقس ١٣:‏٨‏.‏

      ● في النيجر،‏ لجأ رجل مع افراد عائلته الى قرية كواراتادجي هربا من المجاعة في المناطق الداخلية.‏ الا انه يرقد وحيدا على حصيرة.‏ وما السبب؟‏ يقول سيدي،‏ زعيم القرية:‏ «انه يستر وجهه خجلا [من عائلته] لأنه لا يستطيع ان يؤمِّن لهم الطعام».‏

      الوقائع:‏ حول العالم،‏ شخص واحد من كل سبعة اشخاص تقريبا لا ينال كفايته من الطعام يوميا.‏ والوضع اسوأ حالا جنوبي الصحراء الافريقية حيث يعاني ثلث السكان جوعا مزمنا.‏ ولتقريب المعنى،‏ تخيَّل عائلة مؤلفة من اب وأم وولد.‏ فإذا حصلوا على كمية طعام بالكاد تكفي اثنين منهم،‏ فمَن سيأوي الى الفراش ومعدته خاوية؟‏ هذا هو الخيار الذي تواجهه عائلات كهذه يوما بعد يوم.‏

      اعتراض شائع:‏ تنتج الارض طعاما يكفي جميع سكانها.‏ فكل ما يلزم هو ادارة ثرواتها بشكل افضل.‏

      هل هذا الاعتراض منطقي؟‏ لا شك انه بات بإمكان المزارعين ان ينتجوا المحاصيل وينقلوا البضائع بكميات اكبر من اي وقت مضى.‏ لذلك يمكن للحكومات نظريا ان تقضي على المجاعات اذا احسنت ادارة موارد كوكبنا.‏ ولكنها لم توفَّق في ذلك بعد عقود من المساعي الحثيثة.‏

      فما رأيك؟‏ هل تتم مرقس ١٣:‏٨ في ايامنا؟‏ هل ما زالت المجاعات مشكلة عالمية تبتلي البشر رغم التقدم التكنولوجي؟‏

  • النبوة الثانية:‏ المجاعات
    برج المراقبة ٢٠١١ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • ‏[النبذة في الصفحة ٥]‏

      ‏«ان اكثر من ثلث الاولاد الذين يموتون من امراض مثل ذات الرئة والاسهال كانوا سيبقون على قيد الحياة لو لم يعانوا من سوء التغذية».‏ —‏ آن ڤينيمان،‏ المديرة التنفيذية السابقة لصندوق رعاية الطفولة التابع للامم المتحدة.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة