-
الامتحان والغربلة في الازمنة العصريةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
وفقا للنبوة، كان يهوه، بمرافقة رسوله، سيأتي و «يجلس ممحصا ومنقيا.» (ملاخي ٣:٣) اجل، إنّ عملية التمحيص والتنقية كانت ستستمر وكان هو ‹سيجلس› ويراقب بدقة. وواقع كون البقية الوليّة قد خرجت من وقت تجارب نارية في وقت مبكر من هذا القرن لم يعنِ ان الممحص العظيم قد انهى تنقيته اياهم. فالامتحان والغربلة يستمران الى يومنا. ويهوه لا يزال في هيكله، جالسا في القضاء. وهو لا يطهّر مجرد «بني لاوي،» البقية الممسوحة. فنبوة ملاخي دلَّت على اهتمامه ‹بالغريب› المناظر ‹للجمع الكثير،› الذين رجاؤهم هو الحياة الارضية. (ملاخي ٣:٥، رؤيا ٧:٩، ١٠)
-
-
الامتحان والغربلة في الازمنة العصريةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
[الصورة في الصفحة ١٩]
كان الممحص القديم يكشط الشوائب او الخَبَث. وعلى نحو مماثل، يسمح يهوه بالامتحان والغربلة لتمحيص شعبه
-