-
الشعور بالذنب . . . «من خطيتي طهِّرني»ارجع الى يهوه
-
-
الشعور بالذنب . . . «من خطيتي طهِّرني»
«حسَّن عملي الجديد مستوى معيشتي انا وعائلتي. لكني تورطت بسببه في مختلف النشاطات الخاطئة. فصرت احتفل بالاعياد وأشارك في النشاطات السياسية وأذهب الى الكنيسة ايضا. وبقيت خاملة طوال ٤٠ سنة. وكنت كلما تقدم بي الوقت، اقتنع اكثر فأكثر ان يهوه يستحيل ان يسامحني. حتى انا لم اقدر ان اسامح نفسي. فقد كنت اعرف الحق، ومع ذلك مشيت في الطريق الخطإ». — مارثا.
-
-
الشعور بالذنب . . . «من خطيتي طهِّرني»ارجع الى يهوه
-
-
هذا ما اختبرته مارثا. تخبر: «ظل ابني يرسل الي مجلتي برج المراقبة و استيقظ!. وهكذا شيئا فشيئا بدأت استعيد علاقتي بيهوه. وأكثر ما صعَّب عليَّ العودة كان طلب المغفرة على كل خطاياي. لكنني في النهاية صليت الى اللّٰه وطلبت منه الغفران. لا اصدق ان ٤٠ سنة مرت قبل ان اعود الى يهوه. لكن تجربتي هذه تؤكد ان الشخص يُمنح فرصة اخرى ليخدم اللّٰه ويحفظ نفسه في محبته حتى لو مرت سنوات طويلة وهو بعيد».
-