-
ساعِدهم على العودة دونما تأخيربرج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
١٨ وَكَيْفَ ٱسْتُقْبِلَ هذَا ٱلْأَخُ فِي ٱلْجَمَاعَةِ؟ يَقُولُ: «أَشْعُرُ وَكَأَنِّي ٱلِٱبْنُ ٱلضَّالُّ ٱلَّذِي تَحَدَّثَ عَنْهُ يَسُوعُ ٱلْمَسِيحُ. فَقَدْ قَالَتْ لِي أُخْتٌ مُسِنَّةٌ كَانَتْ فِي ٱلْجَمَاعَةِ مُنْذُ ٣٠ سَنَةً وَلَا تَزَالُ تَخْدُمُ يَهْوَه بِأَمَانَةٍ: ‹أَهْلًا بِكَ يَا بُنَيَّ›. فَأَثَّرَ ذلِكَ فِيَّ كَثِيرًا. حَقًّا، شَعَرْتُ أَنَّ هذَا هُوَ ٱلْمَكَانُ ٱلَّذِي أَنْتَمِي إِلَيْهِ. وَأَوَدُّ أَنْ أُعَبِّرَ عَنْ خَالِصِ تَقْدِيرِي لِلْمَحَبَّةِ، ٱلدِّفْءِ، ٱلصَّبْرِ، وَٱلِٱهْتِمَامِ ٱلَّتِي أَظْهَرَهَا لِي هذَا ٱلشَّيْخُ وٱلْجَمَاعَةُ بِأَكْمَلِهَا. فَمَحَبَّتُهُمْ لِيَهْوَه وَلِلْقَرِيبِ سَاعَدَتْنِي أَنْ أَعُودَ إِلَى ٱلرَّعِيَّةِ».
-
-
ساعِدهم على العودة دونما تأخيربرج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
٢١، ٢٢ مَاذَا يُمْكِنُنَا أَنْ نُؤَكِّدَ لِلَّذِينَ يَرْجِعُونَ إِلَى يَهْوَه؟
٢١ إِذَا كَانَ شَخْصٌ خَامِلٌ يَخْشَى أَنْ يَلْتَقِيَ إِخْوَتَهُ مُجَدَّدًا، يُمْكِنُكَ تَذْكِيرُهُ بِٱلْفَرَحِ ٱلَّذِي سَادَ حِينَ رَجَعَ ٱلِٱبْنُ ٱلضَّالُّ إِلَى عَائِلَتِهِ. بِشَكْلٍ مُمَاثِلٍ، إِنَّ عَوْدَةَ ٱلْخَامِلِ إِلَى ٱلْجَمَاعَةِ هِيَ سَبَبٌ لِلْفَرَحِ. شَجِّعْهُ أَنْ يَتَّخِذَ ٱلْإِجْرَاءَ ٱلْآنَ لِمُقَاوَمَةِ إِبْلِيسَ وَٱلِٱقْتِرَابِ إِلَى ٱللّٰهِ. — يع ٤:٧، ٨.
٢٢ إِنَّ تَرْحِيبًا حَارًّا هُوَ بِٱنْتِظَارِ ٱلَّذِينَ يَرْجِعُونَ إِلَى يَهْوَه. (مرا ٣:٤٠)
-