-
كنت اخشى الموت، اما الآن فأرجو ‹الحياة بوفرة›برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
ففرحت كثيرا بفكرة مستقبل بلا حرب او موت. وإثر عودتي الى المخيم، اخبرت شابا ايطاليا يدعى جوزيپّيه توبيني بهذا الرجاء فتأثَّر هو ايضا بما سمعه. وصار أدولفو وشهود آخرون يأتون بين الحين والآخر لزيارتنا في المخيم.
-
-
كنت اخشى الموت، اما الآن فأرجو ‹الحياة بوفرة›برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
والامر الغريب هو ان جوزيپّيه توبيني، الذي شهدت له في مخيم اللاجئين، كان بين المعتمدين في المحفل رغم انه هو الذي القى خطاب المعمودية.
كما انني في ذلك المحفل حظيت بامتياز التعرف بالاخ ناثان نور من بيت ايل في بروكلين. فشجعني وجوزيپّيه ان نكرِّس حياتنا لخدمة اللّٰه.
-
-
كنت اخشى الموت، اما الآن فأرجو ‹الحياة بوفرة›برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
وكان جوزيپّيه توبيني قد انضم اليهم للتو كعضو خامس في العائلة، وكنت انا السادس.
-
-
كنت اخشى الموت، اما الآن فأرجو ‹الحياة بوفرة›برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
التدريب في جلعاد
سنة ١٩٥٠، دعيت انا وجوزيپّيه توبيني لحضور الصف الـ ١٦ لمدرسة جلعاد الارسالية.
-
-
كنت اخشى الموت، اما الآن فأرجو ‹الحياة بوفرة›برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
وجرى تعييننا انا وجوزيپّيه في ايطاليا. وبهذا التدريب، صرنا كلانا مجهزين على نحو افضل لخدمة الاخوة.
-