-
‹ساعة الدينونة› قد جاءتداوم على السهر!
-
-
وهو يقول بصوت عالٍ: «خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا، لأن ساعة دينونته قد جاءت». (كشف ١٤:٦، ٧)
-
-
‹ساعة الدينونة› قد جاءتداوم على السهر!
-
-
والآن، قبل ان تنتهي ‹ساعة الدينونة› بدمار نظام الاشياء الشرير الحاضر، يجري حثّنا: «خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا». فهل تفعل ذلك؟ لا يكفي ان نقول: اننا نؤمن باللّٰه. (متى ٧:٢١-٢٣؛ يعقوب ٢:١٩، ٢٠) فالخوف السليم من اللّٰه ينبغي ان يجعلنا نُظهِر التوقير له ونتجنب فعل ما هو شرّ. (امثال ٨:١٣) كما ينبغي ان يساعدنا ان نحبّ الخير ونبغض الشر. (عاموس ٥:١٤، ١٥) وإذا اردنا ان نُكرِم اللّٰه، يجب ان نصغي اليه باحترام شديد. ولا يجب ان نكون مشغولين اكثر من ان نقرأ بانتظام كلمته، الكتاب المقدس. كما يجب ان نتوكل عليه ونثق به بكل قلبنا في كل حين. (مزمور ٦٢:٨؛ امثال ٣:٥، ٦) والذين يُكرِمونه حقا يجب ان يعترفوا انه المتسلط الكوني لأنه خالق السماء والارض، وأن يذعنوا له طوعا بصفته الاله الذي يحقّ له ان يوجِّه حياتنا. فإذا ادركنا انه يجب ان ننتبه اكثر الى هذه الامور، فلنسارع الى القيام بها دونما تأخير.
-