مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • مشورة ‹مصلحة بملح›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • ٩ ما هي بعض الامثلة الاخرى من الاسفار المقدسة لاستعمال الايضاحات في اعطاء المشورة؟‏

      ٩ لدى تحذير قايين من انه كان في خطر جسيم لارتكاب خطية خطيرة وصف يهوه الخطية وصفا حيا كحيوان برِّي.‏ قال:‏ «عند الباب خطية رابضة واليك اشتياقها.‏» (‏تكوين ٤:‏٧‏)‏ وعندما اغتاظ يونان لان يهوه قد عفا عن اهل نينوى التائبين اعطاه اللّٰه يقطينة من اجل الظل.‏ ثم،‏ عندما ذبلت النبتة وتذمر يونان،‏ قال يهوه:‏ «انت شفقت على اليقطينة.‏ .‏ .‏ أفلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس.‏» (‏يونان ٤:‏٥-‏١١‏)‏ مشورة فعالة حقا!‏

  • مشورة ‹مصلحة بملح›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • اطرحوا الاسئلة

      ١١ كيف استعمل يهوه الاسئلة بفعالية عند اعطاء المشورة ليونان؟‏

      ١١ عندما كان يهوه يتحدث الى يونان عن اغتياظه غير المعقول ربما لاحظتم انه طرح الاسئلة ايضا.‏ فعندما طلب يونان الموت،‏ اذ اغتاظ لان نينوى لم تدمر،‏ قال يهوه:‏ «هل اغتظت بالصواب.‏» فلم يُجب يونان.‏ لذلك ترك يهوه اليقطينة تكبر ومن ثم تموت.‏ عند ذلك تضاعف استياء يونان.‏ فسأله يهوه:‏ «هل اغتظت بالصواب من اجل اليقطينة.‏» وفي هذه المرة اجاب يونان:‏ «اغتظت بالصواب حتى الموت.‏» والآن اذ اجابه النبي مضى يهوه يقارن موقف يونان من مجرد نبتة بموقفه من نينوى،‏ طارحا السؤال الحاسم:‏ «أفلا اشفق انا على نينوى.‏» (‏يونان ٤:‏٤ و ٩،‏ ١١‏)‏ وهكذا أُعطي يونان المشورة ليقتدي بموقف يهوه من اهل نينوى التائبين.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة