-
الانقاذ قريب لاناس التعبد التقوي!برج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ نيسان (ابريل)
-
-
١٦ ولكنّ خدام يهوه يختبرون اكثر من تخريب الحرب والعنف الاجرامي عموما. فهم يخضعون ايضا للعنف لانهم ليسوا جزءا من العالم ولكنهم يحاولون ان يكونوا اناس التعبد التقوي. (٢ تيموثاوس ٣:١٠-١٢) وفي بعض الاحيان يتخذ هذا العنف شكل دفع او لطم؛ وفي احيان اخرى يشمل تدمير الممتلكات، الضرب الوحشي، وحتى القتل. — متى ٢٤:٩.
-
-
الانقاذ قريب لاناس التعبد التقوي!برج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ نيسان (ابريل)
-
-
١٩ (أ) ضد مَن بشكل خصوصي يوجه الابالسة بغضهم؟ (ب) ماذا يحاول الابالسة ان يرغمونا على فعله؟
١٩ يوضح الكتاب المقدس ان الابالسة يشنون حربا على اولئك «الذين يحفظون وصايا اللّٰه وعندهم شهادة يسوع المسيح.» (رؤيا ١٢:١٢، ١٧) وهؤلاء الارواح الاشرار هم المحرضون الرئيسيون على اضطهاد خدام يهوه. (افسس ٦:١٠-١٣) وهم يستعملون كل وسيلة يمكن تصوُّرها لاجبار او اغراء البشر الامناء على كسر الاستقامة امام يهوه وعلى التوقف عن المناداة بملكوت يهوه تحت رئاسة يسوع بصفته الملك المسيّاني.
-