في كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ٢٠٠٩ وكانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠١٠،‏ اعلنت اثنتان من المحاكم العليا في روسيا ان شهود يهوه اشخاص متطرفون دينيا.‏

فاثنتان من المحاكم العليا في روسيا الاتحادية وجمهورية آلتاي (‏جزء من روسيا)‏ صرّحتا ان عددا من مطبوعات شهود يهوه،‏ بما فيها المجلة التي بين يديك،‏ تنادي بأفكار متطرفة.‏ فتقدّم الشهود بشكاوى قانونية وعبّر المجتمع الدولي عن قلقه ازاء المسألة،‏ انما كل ذلك ذهب سدى.‏ فالاحكام لا تزال سارية المفعول فارضة الحظر في روسيا على استيراد وتوزيع تلك المطبوعات المؤسسة على الكتاب المقدس.‏