-
في اوقاتنا المخيفة، بمَن يمكنكم الوثوق حقا؟برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايار (مايو)
-
-
١٨ كيف سيدين اللّٰه الاديان التي تدعي خدمته ولكنها لا تعمل وفق شرائعه؟
١٨ واولئك القادة الدينيون في القرن الاول لم يثقوا باللّٰه. وعوض ذلك، وضعوا ثقتهم في التقاليد التي خالفت شرائع اللّٰه. (متى ١٥:٣، ٩) لذلك قال لهم يسوع: «هوذا بيتكم يترك لكم خرابا.» (متى ٢٣:٣٨) وكدليل على ان اللّٰه ترك بالفعل دينهم اليهودي، في السنة ٧٠ من عصرنا الميلادي، جرى تدميرهم وعاصمة موطنهم، اورشليم، وهيكلهم بواسطة الجيوش الرومانية.
-
-
اجعلوا يهوه ثقتكمبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايار (مايو)
-
-
١ و ٢ (أ) ماذا حلّ باولئك الذين لم يثقوا بيهوه في القرن الاول، وبالذين وثقوا به؟ (ب) اية اسئلة يمكن طرحها عن الدين في زماننا؟
في القرن الاول لعصرنا الميلادي ادعى القادة الدينيون اليهود عبادة اللّٰه. ولكنهم لم يثقوا به. لقد كسروا وصاياه واضطهدوا ممثِّليه. (متى ١٥:٣، يوحنا ١٥:٢٠) ونتيجة لذلك، ترك يهوه بيتهم. (متى ٢٣:٣٨) وفي السنة ٧٠ بم دمرت الجيوش الرومانية اورشليم وهيكلها، بخسارة كبيرة لحياة القادة الدينيين واتباعهم.
-