-
دينونة اللّٰه على «انسان الخطية»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ شباط (فبراير)
-
-
دينونة اللّٰه على «انسان الخطية»
«كل شجرة لا تصنع ثمرا جيدا تُقطع وتُلقى في النار.» — متى ٧:١٩.
١ و ٢ ما هو انسان الخطية، وكيف تطوَّر؟
عندما اوحى اللّٰه الى الرسول بولس ان ينبئ بمجيء «انسان الخطية» قال انه يبتدئ بالظهور حتى في ايامه. وكما شرحت المقالة السابقة، كان بولس يتحدث عن صف من الافراد سيأخذ القيادة في الارتداد عن المسيحية الحقيقية. وهذا التحوُّل عن الحق ابتدأ في اواخر القرن الاول، وخصوصا بعد موت آخر الرسل. فأدخل الصف الأثيم عقائد وممارسات تتعارض مع كلمة اللّٰه. — ٢ تسالونيكي ٢:٣، ٧؛ اعمال ٢٠:٢٩، ٣٠؛ ٢ تيموثاوس ٣:١٦، ١٧؛ ٤:٣، ٤.
-
-
دينونة اللّٰه على «انسان الخطية»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ شباط (فبراير)
-
-
٣ ماذا سيكون مصير انسان الخطية؟
٣ وماذا يكون مصير انسان الخطية؟ أنبأ بولس: «سيُستعلن الأثيم الذي الرب (يسوع) يبيده . . . ويبطله بظهور مجيئه.» (٢ تسالونيكي ٢:٨) ويعني ذلك ان هلاك رجال الدين سيحصل عندما ينهي اللّٰه كامل نظام الشيطان. ويستخدم اللّٰه ملكه السماوي، المسيح يسوع، ليقود قوى تنفيذ الحكم الملائكية. (٢ تسالونيكي ١:٦-٩؛ رؤيا ١٩:١١-٢١)
-