-
كشف سرّ مقدسالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«فوضع يده اليمنى عليَّ وقال: ‹لا تخف. انا الأول والآخِر،
-
-
كشف سرّ مقدسالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
في اشعيا ٤٤:٦، يصف يهوه بحق مركزه بصفته الاله الواحد والوحيد القادر على كل شيء، قائلا: «انا الأول وأنا الآخِر، ولا اله غيري».a وعندما يقدِّم يسوع نفسه باللقب «الأول والآخِر»، لا يدَّعي المساواة مع يهوه، الخالق العظيم. فهو يستعمل لقبا وهبه اياه اللّٰه بلياقة. وفي اشعيا، كان يهوه يصرِّح بمركزه الفريد بصفته الاله الحقيقي. فهو الاله السرمدي، وليس هنالك اله غيره فعلا. (١ تيموثاوس ١:١٧) وفي سفر الرؤيا، يتحدث يسوع عن لقبه الموهوب، لافتا الانتباه الى قيامته الفريدة.
٣ (أ) بأية طريقة كان يسوع «الأول والآخِر»؟ (ب) ماذا يعني ان يسوع له «مفاتيح الموت وهادِس»؟
٣ كان يسوع فعلا البشر «الأول» المقام الى حياة روحانية خالدة. (كولوسي ١:١٨) واكثر من ذلك، هو «الآخِر» المقام على هذا النحو من قبل يهوه شخصيا.
-
-
كشف سرّ مقدسالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
a في العبرانية الاصلية في اشعيا ٤٤:٦، ليست هنالك اداة تعريف مع الكلمتين «الأول» و «الآخِر»، في حين انه في وصف يسوع لنفسه في اليونانية الاصلية في رؤيا ١:١٧، توجد اداة تعريف. لذلك، نحويا، تشير الرؤيا ١:١٧ الى لقب، فيما تصف اشعيا ٤٤:٦ الوهية يهوه.
-