-
مباركون بارشاد اضافيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
وبعدئذ يبارك يسوع تلاميذه المحبين للاستطلاع بثلاثة امثال اضافية. اولا، يقول: «يشبه ملكوت السموات كنزا مخفى في حقل وجده انسان فأخفاه ومن فرحه مضى وباع كل ما كان له واشترى ذلك الحقل.»
-
-
مباركون بارشاد اضافيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
يسوع نفسه هو كالانسان الذي يكتشف كنزا مخفى وكالتاجر الذي يجد لؤلؤة كثيرة الثمن. لقد باع كل شيء، اذا جاز التعبير، متخليا عن مركز مكرَّم في السماء ليصير انسانا وضيعا. ومن ثم، كانسان على الارض، عانى التعيير والاضطهاد البغيض، مبرهنا على استحقاقه الصيرورة حاكما لملكوت اللّٰه.
والتحدي موضوع امام أتباع يسوع ايضا ليبيعوا كل شيء من اجل الحصول على الجائزة العظمى للصيرورة إما من الحكام مع المسيح او من الرعايا الارضيين للملكوت. فهل نعتبر حيازة نصيب في ملكوت اللّٰه أثمن بكثير من اي شيء آخر في الحياة، كنزا لا يقدَّر بثمن او لؤلؤة نفيسه؟
-