-
المحارب الملك ينتصر في هرمجدونالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ورأيت الوحش وملوك الارض وجيوشهم مجتمعين ليخوضوا الحرب ضد الجالس على الفرس وضد جيشه.
-
-
المحارب الملك ينتصر في هرمجدونالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٢٣ (أ) بأي معنى يجري خوض «حرب اليوم العظيم، يوم اللّٰه القادر على كل شيء» في هرمجدون؟ (ب) اي تحذير فشل «ملوك الارض» في الاصغاء اليه، وبأية عاقبة؟
٢٣ بعد سكب الجام السادس لسخط يهوه، اخبر يوحنا ان «ملوك المسكونة بأسرها» جمعتهم الدعاية الشيطانية «الى حرب اليوم العظيم، يوم اللّٰه القادر على كل شيء». وهذه يجري خوضها في هرمجدون — ليست موقعا حرفيا، ولكنها الحالة العالمية التي تقتضي تنفيذ دينونة يهوه. (رؤيا ١٦:١٢، ١٤، ١٦) ويرى يوحنا الآن خطوط القتال. واذ يصطفون ضد اللّٰه، يكون هنالك جميع «ملوك الارض وجيوشهم». لقد رفضوا بعناد ان يذعنوا لمَلك يهوه. وقد اعطاهم تحذيرا عادلا في الرسالة الملهمة: «قبِّلوا الابن لئلا يشتد غضبه [يهوه] فتبيدوا من الطريق». واذ لم يذعنوا لحكم المسيح، يجب ان يموتوا. — مزمور ٢:١٢.
-