-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«وسكب السادس جامه على النهر العظيم، نهر الفرات، فجفَّ ماؤه، لكي يُهيَّأ الطريق للملوك الذين من مشرق الشمس». (رؤيا ١٦:١٢ )
-
-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٢٣ (أ) مَن كان الملوك من «مشرق الشمس» في السنة ٥٣٩ قم؟ (ب) مَن هم «الملوك الذين من مشرق الشمس» في اثناء يوم الرب، وكيف سيدمِّرون بابل العظيمة؟
٢٣ ومَن هم هؤلاء الملوك؟ في السنة ٥٣٩ قم كانوا داريوس المادي وكورش الفارسي، اللذين استخدمهما يهوه لقهر مدينة بابل القديمة. وفي يوم الرب هذا، سيدمِّر ايضا الحكام البشر النظام الديني الباطل لبابل العظيمة. ولكن، مرة اخرى، سيكون ذلك دينونة الهية. فيهوه اللّٰه ويسوع المسيح، «الملوك الذين من مشرق الشمس»، سيكونان قد وضعا في قلوب الحكام البشر ‹الفكر› ان يهاجموا بابل العظيمة ويدمِّروها تماما. (رؤيا ١٧:١٦، ١٧)
-