-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«وطُرح الموت وهادس في بحيرة النار. وبحيرة النار هذه تمثِّل الموت الثاني.
-
-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
بحلول نهاية يوم الدينونة الالفي، يُزال «الموت وهادس» تماما. ولماذا يشمل ذلك ألف سنة؟ ان هادس، المدفن العام لكل الجنس البشري، تُفرغ عندما يقام آخر شخص في ذاكرة اللّٰه. ولكن ما دام البشر ملطخين بالخطية الموروثة، فإن الموت الآدمي يلازمهم. وجميع الذين يقامون على الارض، بالاضافة الى الجمع الكثير الذي ينجو من هرمجدون، سيلزمهم ان يطيعوا ما هو مكتوب في الادراج الى ان يطبَّق استحقاق فدية يسوع في الازالة الكاملة للمرض، الشيخوخة، وأيّ عجز موروث آخر. حينئذ، ‹يُطرح› الموت الآدمي، مع هادس، «في بحيرة النار». وسيولِّيان الى الابد!
-