-
نقاط بارزة من سفر حزقيال — الجزء ٢برج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ آب (اغسطس)
-
-
٤٧:١-٥ — إلامَ ترمز مياه النهر في رؤيا حزقيال؟ ترمز المياه الى تدابير يهوه الروحية للحياة، بما فيها ذبيحة يسوع المسيح الفدائية ومعرفة اللّٰه التي يتضمنها الكتاب المقدس. (ارميا ٢:١٣؛ يوحنا ٤:٧-٢٦؛ افسس ٥:٢٥-٢٧) ويتزايد عمق هذه المياه تدريجيا لتسدّ حاجات الجدد الذين يتدفقون بأعداد كبيرة لاعتناق العبادة الحقة. (اشعيا ٦٠:٢٢) وستتدفق مياه الحياة الشافية بغزارة شديدة في الحكم الالفي، وستشتمل على تدبير المعرفة الاضافية التي سنستمدها من «الادراج» التي تُفتح آنذاك. — رؤيا ٢٠:١٢؛ ٢٢:١، ٢.
-
-
نقاط بارزة من سفر حزقيال — الجزء ٢برج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ آب (اغسطس)
-
-
٤٧:٩، ١١. ان المعرفة، احد الاوجه المهمة جدا التي تشتمل عليها المياه الرمزية، تحقق شفاء رائعا في ايامنا. فأينما شرب منها الناس اعادتهم الى الحياة روحيا. (يوحنا ١٧:٣) اما الذين لا يقبلون المياه المانحة للحياة فسيُجعلون «للملح»، اي سيهلكون نهائيا. فكم من المهم ان ‹نبذل قصارى جهدنا لنستعمل كلمة الحق بطريقة صائبة›! — ٢ تيموثاوس ٢:١٥.
-