-
أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«مَن له اذن فليسمع ما يقوله الروح للجماعات: مَن يغلب فسأعطيه ان يأكل من شجرة الحياة التي في فردوس اللّٰه». (رؤيا ٢:٧ )
-
-
أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٤ الى ماذا لا بد ان يشير «فردوس اللّٰه» الذي ذكره يسوع؟
١٤ بما انه ليس لديهم ايّ توقع للعيش في فردوس ارضي، فكيف يُكافأ المسيحيون الممسوحون، كأولئك الافسسيين، بالاكل «من شجرة الحياة التي في فردوس اللّٰه»؟ لا يمكن ان يكون ذلك الفردوس المسترد على الارض، لان المسيحيين الممسوحين الـ ٠٠٠,١٤٤، بمن فيهم اولئك الذين هم من الجماعة في افسس، يُشترون من بين الناس ليحكموا مع الحمل، يسوع المسيح، في جبل صهيون السماوي كأبناء روحانيين. (افسس ١:٥-١٢؛ رؤيا ١٤:١، ٤) لذلك، لا بد ان تكون الاشارة هنا الى الحيز السماوي الشبيه بجنة الذي يرثه هؤلاء الغالبون. وهناك، «في فردوس اللّٰه»، نعم، في حضرة يهوه نفسه، سيستمر هؤلاء الغالبون الذين مُنحوا الخلود في العيش الى الابد، كما هو مرموز اليه هنا بأكلهم من شجرة الحياة.
-