^٢ عند التخطيط لتقديم كتاب «الخلق،‏» يمكنكم ان تقولوا في المقابلة الاولى:‏

▪ «في حديثنا الى جيراننا،‏ وجدنا ان البعض يضعون ثقتهم في اللّٰه.‏ وآخرون يجدون صعوبة في ان يؤمنوا به.‏ فما رأيك؟‏ [اسمحوا بالجواب.‏] لاحظ رأي الكتاب المقدس في هذه المسألة.‏ [اقرأوا رومية ١:‏٢٠‏.‏] يمكننا ان نرى الدليل على ‹قدرة اللّٰه السرمدية ولاهوته› عندما نرى مخلوقاته.‏ [اقرأوا المزمور ١٩:‏١‏.‏] ولكن هل يهتم هذا الاله القوي بمستقبلنا؟‏ يسرني ان آتي مرة ثانية وأجلب معي كتابا عنوانه الحياة —‏ كيف وصلت الى هنا؟‏ بالتطوُّر ام بالخَلق؟‏ لنناقش هذه المسألة.‏»‏

^٤ يمكنكم ان تجربوا هذا العرض عند التخطيط لتقديم كتاب «الخلق» في الزيارة التالية:‏

▪ «عندما تكلمت مع جيرانك،‏ لاحظت ان معظمهم يتوقون الى مجتمع آمن وعالم سلمي.‏ ففي رأيك،‏ لماذا فشل الانسان في تحقيق احوال كهذه؟‏ [اسمحوا بالجواب.‏] قد يكون بعض السياسيين مخلصين ويفعلون امورا جيدة،‏ ولكن لاحظ النصيحة الحكيمة التي يقدمها الكتاب المقدس.‏» اقرأوا مزمور ١٤٦:‏​٣،‏ ٤‏؛‏ ثم اسألوا:‏ «هل يوجد شخص يمكن ان يسد حاجات الانسان؟‏» اقرأوا العددين ٥ و ٦ ‏.‏ ثم يمكنكم ان تذكروا كتاب الحياة —‏ كيف وصلت الى هنا؟‏ بالتطوُّر ام بالخَلق؟‏ الذي يلفت الانتباه الى فوائد حكم اللّٰه.‏ اعرضوا ان تعودوا ومعكم الكتاب.‏