-
من قرائنااستيقظ! ١٩٩٨ | آذار (مارس) ٢٢
-
-
«في اذنَي طفلة» لقد اثَّرت فيَّ بعمق هذه المقالة (٨ حزيران ١٩٩٧). ففي احيان كثيرة ألتقي أحداثا في خدمة الحقل. وأنا لا اتغاضى عنهم او استخف بهم، بل اتحدث اليهم دائما عن الفردوس. شكرا جزيلا على نشر هذا الاختبار، لأنه شجَّعني على الاستمرار في فعل ذلك. ومَن يدري اذنا مَن ستكونان ‹اذنَي الطفلة› التاليتين؟
م. أُ. يو.، نيجيريا
-
-
من قرائنااستيقظ! ١٩٩٨ | آذار (مارس) ٢٢
-
-
لقد كان لهذه المقالة حقا وقع بالغ في نفسي! عندما بلغتُ الجزء «تعلُّم حق الكتاب المقدس» وقرأت عن الصدمة التي شعرت بها لويز عند رؤيتها المزمور ٣٧:٩ عن وراثة الارض — وأكثر من ذلك في ترجمة الملك جيمس التي تملكها! — ذرفتُ دموعا كثيرة. شكرا لكم على قصص الحياة هذه، ومن فضلكم استمروا في نشرها قانونيا في استيقظ!
پ. سي.، انكلترا
-