مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏١٠ ص ٣١
  • قوَّاها ايمانه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • قوَّاها ايمانه
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • مواد مشابهة
  • خياري بين ابوَين
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • قوية رغم ضعفي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٤
  • شاكرة على دعم يهوه الذي لا ينضب
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏١٠ ص ٣١

قوَّاها ايمانه

كتبت فتاة عمرها ١٧ سنة الى مكتب جمعية برج المراقبة في مولداڤيا،‏ جمهورية سابقة في الاتحاد السوڤياتي،‏ لتعبِّر عن تقديرها لمقالة وردت في استيقظ!‏ عدد ٨ حزيران (‏يونيو)‏ ١٩٩٨.‏ وكانت المقالة بعنوان:‏ «خياري بين ابوَين»،‏ التي روت ما حصل شخصيا لشاب ارمني.‏

اوضحت الفتاة:‏ «اغرورقت عيناي اثناء قراءتي للمقالة لأن قصته مشابهة لقصتي».‏ وتابعت:‏ «عندما كان عمري ١٥ سنة،‏ بدأت ادرس الكتاب المقدس،‏ ولم يكن والداي يمانعان في البداية.‏ ولكن عندما بدأت احضر اجتماعات شهود يهوه،‏ رفضا ذلك بقوة.‏ ثم في سنة ١٩٩٧،‏ عندما شرعت في اخبار الآخرين بما كنت اتعلمه،‏ قالا لي:‏ ‹اذهبي الى اصدقائك الشهود ليطعموك،‏ يلبسوك،‏ ويجدوا لك عملا.‏ انت ابنة سيئة جدا!‏›.‏ حتى انهما عاقباني جسديا بضرب الحائط برأسي.‏

‏«كان ذلك امتحانا صعبا بالنسبة الي.‏ وغالبا ما كانت تخالجني المشاعر التي عبَّر عنها هذا الشاب الارمني الذي قال انه كان احيانا يتساءل عمّا اذا كان يهوه راضيا عنه.‏ وفكرت في نفسي:‏ ‹هل انا عديمة القيمة؟‏ هل سيسامحني يهوه بأخطائي السابقة؟‏ هل لا يزال يهوه يحبني؟‏›.‏

‏«كان ذلك صعبا جدا،‏ وخصوصا عندما اعتقدت ان يهوه لم يعُد يحبني.‏ كنت دائما اتوسل الى يهوه في صلواتي،‏ وعيناي تدمعان،‏ ليساعدني ويقوِّيني حتى لا اتركه ابدا.‏ وقد شعرت ان يهوه سمع صلواتي واستجاب تضرعاتي.‏ فقد باركني بالثبات،‏ العزيمة،‏ والشجاعة.‏ وفعل ذلك بشكل خاص بواسطة كلمته،‏ حيث اعلن صاحب المزمور بثقة:‏ ‹ان ابي وأمي قد تركاني والرب يضمني›.‏ —‏ مزمور ٢٧:‏١٠‏.‏

‏«في ٢٧ ايلول (‏سبتمبر)‏ ١٩٩٧،‏ رمزت الى انتذاري ليهوه بالمعمودية في محفل دائري لشهود يهوه في كاڠول.‏ يمكنني ان ارى بوضوح ان يهوه،‏ ابانا السماوي المحب،‏ يتمم وعده المذكور في المزمور ٨٤:‏١١‏:‏ ‹الرب اللّٰه شمس ومجنّ.‏ الرب يعطي رحمة ومجدا.‏ لا يمنع خيرا عن السالكين بالكمال›.‏

‏«انا شاكرة جدا للشاب الارمني الذي سرد قصته المقوية للايمان في مجلة استيقظ!‏.‏ واتمنى ان يُظهر والداي ووالداه في آخر المطاف اهتماما بتعاليم الكتاب المقدس».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة