-
«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ولكنَّ واحدا من الشيوخ قال لي: ‹كفَّ عن البكاء. هوذا الاسد الذي من سبط يهوذا، اصل داود، قد غلب، وهو يفتح الدرج وختومه السبعة›». (رؤيا ٥:٥)
-
-
«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«جرو اسد هو يهوذا. من الفريسة تصعد يا ابني. جثم وربض كأسد، وكأسد من ينهضه؟ لا يزول الصولجان من يهوذا ولا عصا القيادة من بين قدميه، الى ان يأتي شيلوه، وله تكون طاعة الشعوب». (تكوين ٤٩:٩، ١٠) ان السلالة الملكية لشعب اللّٰه نشأت من يهوذا. وابتداءً من داود، كان جميع الذين حكموا في اورشليم حتى دمَّر البابليون تلك المدينة متحدرين من يهوذا. ولكن لم يكن ايّ منهم شيلوه الذي تنبأ عنه يعقوب. وكلمة شيلوه تعني «الذي له [الحق]». ونبويا، اشار هذا الاسم الى يسوع الذي تنتمي اليه على نحو دائم المملكة الداودية. — حزقيال ٢١:٢٥-٢٧؛ لوقا ١:٣٢، ٣٣؛ رؤيا ١٩:١٦.
-