مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١١ (‏أ)‏ اي فريق مسيحي على مسرح العالم في السنة ١٩١٨ وضع كلمات يسوع الى الافسسيين موضع العمل؟‏ (‏ب)‏ ماذا فعل صف يوحنا من السنة ١٩١٩ فصاعدا؟‏

      ١١ ولكنّ صف يوحنا خرجوا من الايام المضطربة للحرب العالمية الاولى بمحبة ليهوه وللحق دفعتهم الى خدمته بغيرة ملتهبة.‏ وقاوموا الذين حاولوا بثّ البدع والروح الطائفية اذ كادوا يؤلِّهون الرئيس الاول لجمعية برج المراقبة،‏ تشارلز ت.‏ رصل،‏ بعد موته في السنة ١٩١٦.‏ واذ جرى تأديب هذا الفريق المسيحي بالاضطهادات والمحن،‏ نالوا بوضوح دينونة «احسنْتَ» من سيدهم ودعوة الى دخول فرحه.‏ (‏متى ٢٥:‏​٢١،‏ ٢٣‏)‏ وأدركوا في مجرى حوادث العالم،‏ وفي اختباراتهم الخاصة،‏ اتمام العلامة التي اعطاها يسوع لوسم حضوره غير المنظور في سلطة الملكوت.‏ ومن السنة ١٩١٩ فصاعدا،‏ تقدَّموا للاشتراك في الاتمام الاضافي لنبوة يسوع العظمى:‏ «ويُكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم،‏ ثم تأتي النهاية».‏ (‏متى ٦:‏​٩،‏ ١٠؛‏ ٢٤:‏​٣-‏١٤‏)‏ وإذا كانت محبتهم ليهوه ناقصة بطريقة ما،‏ فقد أُشعلت من ذلك الحين فصاعدا.‏

      ١٢ (‏أ)‏ في محفل تاريخي في السنة ١٩٢٢،‏ اية دعوة خرجت؟‏ (‏ب)‏ اي اسم اعتنقه المسيحيون الحقيقيون في السنة ١٩٣١،‏ وعن اي شيء تابوا؟‏

      ١٢ وفي محفل تاريخي حضره ٠٠٠‏,‏١٨ من هؤلاء المسيحيين في سيدر پوينت،‏ اوهايو،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ في ٥-‏١٣ ايلول ١٩٢٢،‏ خرجت الدعوة:‏ «عودوا الى الحقل،‏ انتم يا بني اللّٰه العلي!‏ .‏ .‏ .‏ يجب ان يعرف العالم ان يهوه هو اللّٰه وأن يسوع المسيح هو ملك الملوك ورب الارباب.‏ .‏ .‏ .‏ لذلك أعلنوا،‏ أعلنوا،‏ أعلنوا الملك وملكوته».‏ وجُعل اسم يهوه الكريم بارزا اكثر.‏ ففي السنة ١٩٣١ ابتهج هؤلاء المسيحيون،‏ المجتمعون في محفل في كولومبس،‏ اوهايو،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ باعتناق واتخاذ الاسم المشار اليه من اللّٰه في نبوة اشعيا —‏ شهود يهوه.‏ (‏اشعيا ٤٣:‏​١٠،‏ ١٢‏)‏ وبعددها ١ آذار ١٩٣٩،‏ جرى تغيير اسم المجلة الرئيسية للهيئة الى برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه،‏ معطية بالتالي الاكرام الرئيسي لخالقنا وحكومته الملكية.‏ وشهود يهوه،‏ بمحبة متجددة ليهوه،‏ تابوا عن ايّ فشل سابق محتمل في تكريم وتعظيم اسمه وملكوته الشهيرين.‏ —‏ مزمور ١٠٦:‏​٦،‏ ٤٧،‏ ٤٨‏.‏

  • أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏[الاطار في الصفحة ٣٦]‏

      التسبيح الحبي ليهوه وابنه

      في كتاب الترانيم الذي انتجه شعب يهوه في السنة ١٩٠٥،‏ كانت هنالك ترانيم تسبيح ليسوع ضعف ترانيم التسبيح التي ليهوه اللّٰه.‏ وفي كتابهم للترانيم لسنة ١٩٢٨،‏ كان عدد الترانيم التي تمجد يسوع كعدد تلك التي تمجد يهوه تقريبا.‏ أما في كتاب الترانيم الاخير لسنة ١٩٨٤،‏ فيجري اكرام يهوه بأربعة اضعاف الترانيم التي ليسوع.‏ وهذا ينسجم مع كلمات يسوع:‏ «الآب اعظم مني».‏ (‏يوحنا ١٤:‏٢٨‏)‏ فالمحبة ليهوه يجب ان تكون متفوقة،‏ تصحبها محبة عميقة ليسوع وتقدير لذبيحته الثمينة ومركزه كرئيس كهنة اللّٰه وملكه.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة