مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٦٢:‏ ١ يوحنا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
    • ويقول يوحنا:‏ «نحن نحبه لأنه هو احبنا اولا.‏» «مَن يحب اللّٰه يحب اخاه ايضا.‏» —‏ ٤:‏​٣،‏ ٨،‏ ١٠،‏ ١٧،‏ ١٩،‏ ٢١‏.‏

      ١٠ (‏أ)‏ كيف يمكن ان يغلب اولاد اللّٰه العالم،‏ وأَيَّة ثقة لهم؟‏ (‏ب)‏ اي موقف يجب ان يكون لديهم من الخطية والصنمية؟‏

      ١٠ ان اظهار المحبة كأولاد للّٰه يعني حفظ وصاياه،‏ وينتج ذلك غلبة العالم،‏ بواسطة الايمان.‏

  • سفر الكتاب المقدس رقم ٦٢:‏ ١ يوحنا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
    • ١٣ (‏أ)‏ كيف تُبرَز محبة اللّٰه كقوة عملية؟‏ (‏ب)‏ من اي نوع ينبغي ان تكون محبة المسيحي،‏ مما ينتج اي اتحاد؟‏

      ١٣ «محبة اللّٰه» —‏ ما اروع في هذه الرسالة كلها الطريقة التي بها تُبرَز هذه القوة الدافعة!‏ ففي الاصحاح ٢ نجد التباين الحاد بين محبة العالم ومحبة الآب.‏ وفي ما بعد يُلفت انتباهنا الى ان «اللّٰه محبة.‏» (‏٤:‏​٨،‏ ١٦‏)‏ ويا لهذه من محبة عملية!‏ لقد تجلَّت بشكل رائع في ارسال الآب «الابنَ مخلِّصا للعالم.‏» (‏٤:‏١٤‏)‏ فينبغي ان يحرِّك ذلك في قلوبنا محبة لا تعرف الخوف تتسم بالتقدير،‏ انسجاما مع كلمات الرسول:‏ «نحن نحبه لأنه هو احبنا اولا.‏» (‏٤:‏١٩‏)‏ وينبغي ان تكون محبتنا من النوع نفسه كمحبة الآب والابن —‏ محبة عملية،‏ محبة التضحية بالذات.‏ وكما وضع يسوع نفسه من اجلنا،‏ كذلك «ينبغي لنا ان نضع نفوسنا لأجل الاخوة،‏» بل ان نفتح احشاءنا لكي نحب اخوتنا،‏ لا بالكلام فقط،‏ بل «بالعمل والحق.‏» (‏٣:‏​١٦-‏١٨‏)‏ وكما تُظهِر رسالة يوحنا بمنتهى الوضوح،‏ فإن هذه المحبة،‏ مع معرفة اللّٰه الحقة،‏ هي ما يربط السالكين مع اللّٰه في اتحاد بالآب والابن لا ينثلم.‏ (‏٢:‏​٥،‏ ٦‏)‏ ولورثة الملكوت في رباط المحبة المبارك هذا يقول يوحنا:‏ «ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح.‏ هذا هو الاله الحق والحياة الابدية.‏» —‏ ٥:‏٢٠‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة