مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹راكبا في قضية الحق›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • ‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ١٥]‏

      توزيع المجلات

      هل جربتم؟‏ —‏ 

      ◆ الشهادة من بيت الى بيت

      ◆ الشهادة في الشوارع

      ◆ الشهادة في الاماكن التجارية

      ◆ الشهادة بجولة المجلات

      ◆ شهادة الامسيات

      ◆ عند رفض عرض كتاب

      ◆ عند القيام بزيارات مكررة

      ◆ زيارة تلاميذ الكتاب المقدس السابقين

      ◆ عند السفر او التسوق

      ◆ عند التحدث الى الاقرباء،‏ او زملاء العمل،‏ او الجيران،‏ او رفقاء المدرسة،‏ او المعلمين

  • ‏‹راكبا في قضية الحق›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • ١١ (‏أ)‏ لماذا يجب صنع برنامج للشهادة بالمجلات،‏ وبأية كيفية؟‏ (‏ب)‏ هل يمكن ان تكون خدمة المجلات عونا في عمل دروس الكتاب المقدس؟‏ اوضح.‏ (‏ج)‏ كيف تتمكنون من توزيع «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» انظروا الاطار.‏

      ١١ هل يمكنكم صنع برنامج ليوم واحد على الاقل للشهادة بالمجلات كل اسبوع،‏ جاعلين ذلك جزءا من روتينكم الروحي؟‏ (‏قارنوا فيلبي ٣:‏١٦‏.‏)‏ «الناشرون،‏ والفاتحون ايضا،‏ لا يصرفون وقتا كافيا في عمل المجلات،‏» يلاحظ الفرع النيجيري لجمعية برج المراقبة.‏ ولكن هل يلزم الآن ان تفوق الشهادة بالمجلات عمل التلمذة اهمية؟‏ على الضد من ذلك،‏ فالتقارير من فروع الجمعية في استراليا والبرازيل تُظهر ان توزيع المجلات يمكن ان يكون الخطوة الاوَّلية في الابتداء بكثير من الدروس في الكتاب المقدس.‏ «من توزيعي الاوَّلي للمجلات جرى الابتداء بثلاثة دروس،‏» تقول اخت استرالية.‏ فكيف يمكنكم توزيع المجلات التي يمكن ان تؤدي الى درس بيتي في الكتاب المقدس؟‏ انظروا الاطار بعنوان «توزيع المجلات» من اجل الاقتراحات.‏

      هل جربتم هذه الاقتراحات؟‏

      ١٢ اية اقتراحات كانت مساعدة لاحدى الناشرات؟‏

      ١٢ ان «خدمتنا للملكوت» عدد آذار ١٩٨٤ احتوت على ملحق من اربع صفحات عن الشهادة بالمجلات.‏ فهل جربتم الاقتراحات التي عرضتها؟‏ ان ناشري الملكوت يفعلون حسنا ان هم قرأوا هذا الملحق مرة اخرى وطبقوا نصيحته في خدمة الحقل.‏ لقد فعلت ذلك احدى الاخوات من الولايات المتحدة،‏ والنتائج ادهشتها على نحو ممتع.‏ تكتب:‏

      ‏«انني اطبق النقاط المرسومة في ملحق خدمة الملكوت عدد آذار ١٩٨٤ عن توزيع المجلات،‏ وهي تنجح!‏ عند نهاية ١٩٨٣ كنت قد وزَّعت ٣٦ مجلة في السنة كلها!‏ لم اكن سعيدة،‏ ليس خصوصا بسبب الاعداد على التقرير،‏ بل بالاحرى لانني فشلت في ايصال هذه المعلومات المانحة الحياة الى ايدي الناس الذين يحتاجون اليها.‏ صلَّيت الى يهوه بشأن القضية وعزمت على بذل جهد اكبر في توزيع ‹برج المراقبة› و ‹استيقظ!‏› واستخدمت الاقتراحات حول وضع هدف شخصي للتوزيع،‏ مستخدمة عرضا موجزا يبرز مجلة واحدة فقط،‏ وذاهبة قانونيا في خدمة الحقل في يوم المجلات،‏ ومتخذة موقفا ايجابيا.‏ والآن عندما يرفض صاحب البيت العرض القانوني اقول:‏ ‹حسنا،‏ في هذه الحالة سأترك لديك العددين الاخيرين من برج المراقبة واستيقظ!‏ لقاء ٤٠ سنتا.‏› ان هذه النقاط تنجح حقا.‏ وفي الاشهر الاربعة الماضية استطعت ان ابلغ معدل ١٤ مجلة في الشهر!‏»‏

      ١٣ اية نصيحة نُشرت سنة ١٨٨٨ لا تزال عملية اليوم؟‏

      ١٣ في عدد كانون الاول ١٨٨٨ من «برج مراقبة زيون،‏» تحت عنوان «اقتراح للحصادين،‏» جرى اعطاء هذه النصيحة:‏ «الصعوبة الكبرى بالنسبة الى كثيرين كما يبدو هي ان قلوبهم ممتلئة جدا بالأنباء السارّة حتى انهم ينجذبون الى ان يخبروا اكثر قليلا مما ينبغي عن قصد اللّٰه.‏» فهل هذه النصيحة ملائمة بعدُ؟‏ عندما سئل عما يستطيع الناشرون فعله لزيادة توزيع المجلات اجاب احد نظار الدوائر من فرنسا:‏ «تكلموا بايجاز.‏ وابلغوا صلب الموضوع.‏»‏

      ١٤،‏ ١٥ كيف يمكن استخدام الصور في «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» في الشهادة؟‏ اعطِ امثلة.‏

      ١٤ في كثير من اللغات التي تظهر فيها المجلتان زادت الايضاحات الجذابة بألوان اربعة من جمال رسالة الملكوت اذ تصل الى انواع مختلفة من الناس.‏ وبعدد ٨ كانون الثاني ١٩٨٧ انضمَّت «استيقظ!‏» الى «برج المراقبة» في كونها تطبع بأربعة ألوان بمعظم اللغات الرئيسية.‏ فهل استخدمتم الايضاحات والصور في المجلتين كنقاط للمحادثة؟‏ لقد فعل كثيرون ذلك بنتائج جيدة.‏ تيريزا،‏ مرسلة في الشرق الاقصى منذ ١٩٧٦،‏ فعلت ذلك.‏ انها توزع ٢٦٠ مجلة شهريا.‏ «أستخدم الصور لابراز النقطة الرئيسية لعرضي،‏» تقول.‏ «مرارا كثيرة أُري الغلاف فقط لصاحب البيت وأذكر موضوع المقالة،‏ والمجلة في الغالب توزع نفسها.‏»‏

      ١٥ كاي،‏ مرسلة في بلد سورينام،‏ لديها اختبار مماثل.‏ فهي وزوجها هناك منذ عشر سنوات،‏ وهما يجدان الصور فعّالة في اثناء الشهادة،‏ وخصوصا لذوي الايمان الهندوسي.‏ ولماذا؟‏ توضح كاي:‏

      ‏«الدين الهندوسي هو دين صور.‏ فأمام احد الابواب سألتُ امرأة:‏ ‹ارجو ان تخبريني باسم آلهتكم في صوركم.‏›‏

      ‏«‹هذا شيفا،‏› اجابت.‏

      ‏«‹والآن،‏ ايّ اله هو الاعلى؟‏› سألتُ بعد ذلك.‏ لا جواب.‏ ‹هل تريدين ان نقرأ ارميا ١٠:‏١٠-‏١٢‏؟‏ ايّ اله يمكن ان يدّعي انه الخالق؟‏ يهوه فقط.‏ نعرف انك تحبين الصور.‏ أليست هذه الصور في برج المراقبة واستيقظ!‏ جميلة وممتعة؟‏ ألا ترغبين في فرح تعلم ما تعنيه؟‏›»‏

      فلمَ لا تحاولون ادماج الصور في محادثتكم في المرة التالية عندما تكونون في عمل المجلات؟‏

      ١٦ اية اقتراحات من ناشر في هونغ كونغ قد تجدونها مساعدة؟‏

      ١٦ بينما كان يخدم في هونغ كونغ وزع جين معدلا يزيد على ٣٠٠ مجلة شهريا.‏ فكيف فعل ذلك؟‏ يوضح:‏

      ‏«اولا،‏ صلوا من اجل بركة يهوه على شهادتكم بالمجلات.‏ ثانيا،‏ كونوا ايجابيين ومبتسمين ووديين.‏ ثالثا،‏ كونوا متكيّفين ومستعدين للموافقة،‏ وابحثوا عن اساس مشترك مع صاحب البيت.‏ رابعا،‏ اطلبوا مجلات كافية لكامل الشهر.‏ لديّ طلب كبير،‏ لان ذلك يمنحني دافعا اضافيا.‏ خامسا،‏ عيِّنوا امسية في الاسبوع لخدمة المجلات،‏ لان عددا اكبر من الناس يكونون في البيت في ذلك الوقت وفي مزاج مؤات.‏ سادسا،‏ اشرعوا في جولة المجلات حتى ولو كانت قصيرة.‏»‏

      الابتداء بجولة المجلات

      ١٧ (‏أ)‏ على اي وجه للشهادة بالمجلات يمكن تطبيق المبدإ في الاعمال ١٥:‏٣٦‏؟‏ (‏ب)‏ في البلدان التي لديها خدمة بريدية رديئة ما هي احدى الطرائق التي يتمكن بها الناشرون من توزيع المجلات؟‏

      ١٧ «حفظ سجلات دقيقة عن اماكن توزيع المجلات ثم العودة قانونيا هي احدى الطرائق لزيادة توزيع المجلات،‏» تقول أوللي،‏ التي خدمت في بلد بوركينا فاسو الافريقي.‏ «كان لديّ ١٥ شخصا في جولتي للمجلات.‏ وبما ان بوركينا فاسو ليس فرعا للطباعة،‏ وتسليم البريد غير اكيد،‏ غالبا ما يتسلم الشهود مجلاتهم للتوزيع في رزم ربما اربعة او خمسة اعداد كل مرة.‏» فهل يصح ذلك في بلدكم ايضا؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ ماذا يمكن فعله للتغلب على هذا التحدي لتوزيع المجلات؟‏ «يمكنكم حمل نسخ من كل عدد في يديكم،‏ وعرضها بشكل مروحة،‏ ودعوة الشخص المهتم الى انتقاء المجلة التي يود قراءتها،‏» تقترح أوللي.‏ «وعادة يأخذها كلها.‏»‏

      ‏‹ابقوا فائضين بكلام صالح›‏

      ١٨ اية اوجه لتقارير خدمة الحقل الاخيرة جديرة بالمدح بصورة خاصة،‏ ولاي شيء يمكننا منح انتباه اكبر؟‏

      ١٨ انتم يا ناشري الملكوت قد ساعدتم على ارتفاع عدد الاشتراكات التي جرى الحصول عليها لكلا المجلتين بصورة مثيرة.‏ ويجب ان تُمدحوا على غيرتكم في نشر البشارة بهذه الطريقة.‏ وجدير بالمدح ايضا هو الارتفاع في مجموع عدد المجلات الموزعة.‏ ولكن قد نتمكن من منح مزيد من الانتباه لتوزيعنا الفردي للمجلات.‏ فبالتغطية الاكثر للمقاطعة انخفض توزيع المجلات للناشر الواحد.‏ وبما اننا نعيش عميقا في وقت النهاية،‏ هل يمكن ان ‹نفيض اكثر بالكلام الصالح› عن الملكوت بواسطة الشهادة بالمجلات؟‏ —‏ مزمور ٤٥:‏١؛‏ ١ بطرس ٤:‏٧‏.‏

      ١٩ بأية طريقتين يمكننا الدفاع عن حق الملكوت؟‏

      ١٩ ان المسيح بجلال الملكوت يركب ناجحا في تقديس اسم ابيه القدوس وتبرئة سلطانه الكوني.‏ (‏رؤيا ٦:‏٢‏)‏ فلنستخدم ألسنتنا والصفحة المطبوعة لاعلان وصوله.‏ ولنرفع اصواتنا بولاء مع صف الحارس الممسوح فيما ينضم الى المسيح في الدفاع عن حق ملكوت اللّٰه المسيّاني المؤسس.‏ نعم،‏ لنوزع على نحو واسع «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» —‏ المجلتين اللتين تشغلان دورا حيويا فيما ‹يركب ملكنا في قضية الحق.‏› —‏ مزمور ٤٥:‏٤‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة