-
ملاويالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ١٩٩٩
-
-
فزار مالكوم ڤيڠو الاخوة الذين دمَّر المشاغبون بيوتهم ومنحهم التشجيع. وكان احدهم فينلي موينْييري، وهو ناظر دائرة. قال الاخ ڤيڠو: «عندما وصلنا رأينا الاخ موينْييري واقفا ينظر الى بيته المحروق. كانت الروح التي اظهرها مشجعة. فقد كانت رغبته ان يعود فورا ويقوي الآخرين في دائرته الذين عانوا المشاكل. فلم يكن مهتما اكثر من اللازم بخسارته الشخصية».
-
-
ملاويالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ١٩٩٩
-
-
أما العائلتان الاخريان فقد أُخذتا الى سجن تشيتشيري في بلانتاير، حيث قضوا بضع ليالٍ — مالكوم وكيث في زنزانة وليندا لويز وآن في زنزانة اخرى. ثم بمواكبة الشرطة أُخذوا الى المطار ورُحِّلوا الى موريشيوس. اخيرا أُعيد تعيين عائلة ڤيڠو وعائلة يوهانسن في كينيا وعائلة إيتُن في روديسيا.
-